في الوقت الذي بلغ فيه تعداد سكان العالم 7 مليارات نسمة، ظهرت في الأفق حرب من نوع جديد تستخدم العنصر البشري كسلاح فيها، وهي حرب «الوظائف المقبلة»، خاصة مع الازدياد المطرد في البطالة، وإهمال تطوير القدرات والمهارات لدى الموظفين وضعف إيجاد قطاعات اقتصادية جديدة وإغفال تطوير ما هو قائم من كيانات اقتصادية.
وأطلق