بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «المعارضة السورية للجامعة: تجاوزنا (المراقبين).. ونطلب مجلس الأمن»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: ما دامت بعثة المراقبين تخشى أن يلحقها الضرر الذي يعانيه السوريون منذ عشرة أشهر ويزيد دون توقف، وهي الهيئة التي يتهمها أغلب السوريين بالتواطؤ مع النظام السوري، وما

* تعقيبا على خبر «السيستاني يدعو لتنازلات متبادلة عشية اجتماعات اللجنة التحضيرية للمؤتمر الوطني»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: ممثل السيستاني يهمه كثيرا أن يصنف الفئات البشرية التي شاركت في الزيارة الأربعينية، من منهم شيعي ومن هو غير ذلك، فكأن هذا الموضوع يأخذ حيزا كبيرا من

* تعقيبا على خبر «تونس: بوادر انشقاق في الائتلاف الثلاثي الحاكم بشأن صياغة الدستور»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن انتخاب الدكتور مصطفى بن جعفر رئيسا للجنة صياغة الدستور مؤشر جيد على السير في الطريق الصحيح على الرغم من صعوبته، إني أؤيد بقوة اتجاهاته وأسلوبه في العمل، وأدعو

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «ماذا لو أن إخوانجيا..»!، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: أنا لا أفهم لماذا الأحزاب الدينية تتصارع في ما بينها للحصول على المراكز السياسية! أعتقد أنه ينبغي لرجل الدين التفرغ لأمور الدين ونشر التسامح والعفو، الأمور التي تعلمناها من نبينا محمد عليه

* تعقيبا على خبر «دولة جنوب السودان تقرر إيقاف إنتاج نفطها وتصديره عبر الشمال»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لا يحيق المكر السيئ إلا بأهله، لا مناص ولا مفر للجنوب من الرضوخ إلى حكومة الشمال التي هي الآن في موقف أقوى مما كان عليه الحال قبل وبعد الانفصال، لن تجد حكومة الجنوب

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «ماذا لو أن إخوانجيا..»!، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لا أدري ما سر هذا التشكيك في قدرة «الإخوان» في قيادة أوطانهم، على الجميع أن يتذكروا أن «الإخوان» أوصلتهم صناديق الاقتراع، وأن هذه هي الديمقراطية التي حلم بها ملايين العرب وماتوا في سبيل أن

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «المواجهة النفطية بين إيران والسعودية»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: ما الذي تطمح إليه إيران وتسعى للوصول إليه؟ لنفترض أنها تمكنت من صنع قنبلة ذرية، فما الذي تستطيع أن تفعله بها؟ هل يمكن أن تجرؤ على استعمالها؟ وضد من؟ وإن كان مجرد الشك في

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «الأسواني وغربة 25 يناير»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: الدكتور علاء الأسواني ناقد لاذع لما يحدث حوله وهو ليس سياسيا، لأن النقد غالبا ما يكون ذا لون داكن أسود، ليس لديه لون رمادي في تحليله، وهذه من ضمن مميزاته، وهو مصري وطني بنسبة عالية جدا،

* تعقيبا على مقال عادل درويش «ديمقراطية ما بعد الثورة»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن ما حدث في مصر مجرد انقلاب للإطاحة بنظام مبارك ومنع التوريث وتسليم السلطة من الحزب الوطني لدعاة الدولة الدينية ممثلين في «الإخوان» والسلفيين، وهو مجرد انتقال نوعي من ديكتاتورية مدنية إلى