فيما استبعدت مصادر سورية رفيعة، أمس، تسليم معارضين للسلطات العراقية مقيمين على أراضيها، مؤكدة أنه لو سبق لدمشق تسليم معارضين «ما كان نوري المالكي، رئيسا لوزراء العراق الآن»، أكد أحد أبرز مستشاري المالكي أن بلاده تعاني من تدخلات إقليمية متعددة، لكن العراق ليس بصدد فتح جميع تلك الملفات، بل ملف استهداف