الأولـــــى

بعد انفجارين شهدتهما العاصمة السورية دمشق اول من امس، عاد شبح الانفجارات ليخيم على مدينة حلب ثاني اكبر المدن السورية، والعاصمة التجارية للبلاد. واستهدفت سيارة ملغومة حيا سكنيا في منطقة قريبة من فرع الأمن السياسي في حي السلمانية, بحلب، في ثاني هجوم من نوعه خلال اليومين الماضيين. وأفاد المرصد السوري

خيمت حالة من الحزن الشديد على مسيحيي ومسلمي مصر أمس، على خلفية رحيل البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، الليلة قبل الماضية. وفي هذا الصدد تواصلت ردود الأفعال الدولية، فقد قال الرئيس الأميركي باراك أوباما في بيان إنه وزوجته «حزينان لتلقيهما نبأ وفاته»، معتبرا أنه «زعيم محبوب

في وقت يصعد فيه تنظيم القاعدة هجماته في الجنوب اليمني، حذر مسؤول حكومي من سقوط مدينة تعز في ايدي ارهابيين، بعد مقتل مدرس أميركي فيها وإعلان التنظيم الأصولي مسؤوليته عن الحادث. وحمل المحافظ حمود الصوفي الأجهزة الأمنية ما تشهده المدينة من انفلات أمني خلال الفترة الماضية، ووصف الحادثة بـ«الكارثة». وقال