الأولـــــى

توالت الإدانات العربية والدولية ضد سلسلة الهجمات الإرهابية التي شهدتها القاهرة أمس وخلفت ستة قتلى على الأقل. وقال مصدر مسؤول في السعودية إن المملكة «تستنكر وتدين بشدة التفجيرات الإرهابية الجبانة التي شهدتها جمهورية مصر العربية، وأودت بحياة العديد من الأرواح البريئة»، مضيفا أن «هذه التفجيرات تستهدف أمن

أعلن المبعوث الدولي والعربي لسوريا الأخضر الإبراهيمي أن وفدي الحكومة والمعارضة أكدا التزامهما بنود «جنيف 1» كأساس للمفاوضات التي انطلقت في جنيف أمس. وبعد أن تشاور مع كل من الجانبين على حدة، في مقر الأمم المتحدة الأوروبي بجنيف، ذكر الإبراهيمي أن الطرفين سيلتقيان اليوم في نفس القاعة لبدء التفاوض من أجل

أفاد زعيم حزب النور السلفي في مصر يونس مخيون، بأن حزبه تعرض لهجوم من جماعة الإخوان المسلمين، بعدما رفض السير في ركابهم. وقال مخيون في حوار أجرته معه «الشرق الأوسط» في القاهرة، إن «(الإخوان) كانوا يريدون منا أن نمشي في ركابهم، وتحت عباءتهم، لكن كانت لنا مواقف مستقلة، ولذلك شنوا هجوما علينا». وشرح موقف

قال الشاب الأميركي إدوارد سنودن، اللاجئ في روسيا، والمطلوب من قبل بلاده بتهم كشف أسرار استخباراتية، إنه لن يستطيع العودة إلى الولايات المتحدة «لعدم وجود فرصة لإجراء محاكمة عادلة». وخلال جلسة أسئلة وأجوبة عبر الإنترنت، أدان المتعاقد السابق مع وكالة الأمن القومي الأميركية، تهديدات بقتله من قبل مسؤولين

أنهى أعضاء المجلس الوطني التأسيسي مناقشة فصول الدستور التونسي الجديد فصلا فصلا. وسيمهّد هذا التوافق الطريق أمام إعلان رئيس الحكومة المكلف المهدي جمعة تشكيل فريقه الوزاري اليوم. وأعلنت النائب كريمة سويد مساعدة رئيس المجلس التأسيسي المكلفة الإعلام, تأجيل التصويت على مشروع الدستور الجديد للبلاد «في قراءة

اتهمت الولايات المتحدة إيران بمحاولة تحوير الاتفاق النووي المبرم بين طهران والقوى العالمية بعد تصريحات قادة إيرانيين بأن واشنطن تسيء تفسير شروط ما جاء في الوثيقة. وكان وزير الخارجية جواد ظريف قال في مقابلة مع شبكة «سي إن إن»: «يحاول البيت الأبيض وصفه (الاتفاق) بأنه تفكيك لبرنامج إيران النووي»، نافيا

أعلن المتمردون بقيادة النائب السابق لرئيس جنوب السودان رياك مشار, أن الجيش الحكومي هاجم مواقعهم صباح أمس، الأمر الذي نفاه الأخير، وذلك مع اقتراب تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار الذي يفترض أن يضع حدا لأكثر من شهر من المعارك في جنوب السودان. وغداة التوقيع على الهدنة في أديس أبابا، أعطى المعسكران معلومات متناقضة