ما زالت عشرات الآلاف من المنازل في جنوب غربي إنجلترا وعلى طول نهر التيمز, وفي ضواحي لندن, تواجه خطر الفيضانات. وما زالت البلاد تعانى من تداعيات شهر يناير (كانون الثاني) الماضي الأكثر أمطارا منذ عام 1766. وغرقت بعض المناطق بالمياه من بينها أجزاء من ويندسور ودالشيت ووستينس القريبة من لندن والتي تقع على