بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «الأميركيون العرب مأخوذون بأوباما.. ويأملون أن يتفهم مخاوفهم»، المنشور بتاريخ 28 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، اقول إنني سأصوت وعن قناعة للمرشح الديمقراطي باراك أوباما، ليس لأننا مأخوذون به، وإنما لأن البلاد بحاجة ماسة إلى تغيير يوقف، أو يقلل على الأقل، من استنزافها المادي والمعنوي على

> تعقيبا على خبر «الانتخابات الأميركية ـ أوباما يدعو للوحدة في (المرافعة الختامية).. وماكين يتوعد بالقتال لهز واشنطن»، المنشور بتاريخ 29 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، اقول إن تاريخا جديدا سيكتب في اميركا، سواء نجح اوباما أم ماكين. وسوف تدخل أميركا في الأسبوع المقبل مرحلة التغيير، إن كان على مستوى المفاهيم

> تعقيبا على خبر «الصين تصف قتل رعاياها بـ(جريمة إرهابية).. والخرطوم تنفي وجود عملية إنقاذ»، المنشور بتاريخ 29 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، اقول إن نسبة الفشل في عمليات تحرير الرهائن بالقوة، تتجاوز الـ 90%، وأشهرها محاولة القوات الألمانية إنقاذ الرياضيين الإسرائيليين الذين احتجزتهم مجموعة تابعة لمنظمة

> تعقيبا على خبر «مقتل 8 في إنزال جوي أميركي داخل الأراضي السورية»، المنشور بتاريخ 27 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، اقول إن على السوريين والإيرانيين ان يتحلوا بقدر من الحنكة والحلم، لفهم هذه الاشارة الأميركية القوية، التي قد تعني من بين ما تعني، أن زمن العبث على الحدود مع العراق ولى، وعلى البلدين مراجعة

> تعقيبا على مقال غسان الإمام «بيريز يغري العرب بإلغاء الرقم الفلسطيني»، المنشور بتاريخ 28 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول كم تمنيت أن يتحدث اعداء اتفاقية اوسلو، عما خسره الفلسطينيون من تلك الاتفاقية، التي اتت بالسلطة الفلسطينية إلى الأرض الفلسطينية، وأنهت الحلم الصهيوني بما يسمى بإسرائيل الكبرى،

> تعقيبا على مقال غسان الإمام «بيريز يغري العرب بإلغاء الرقم الفلسطيني»، المنشور بتاريخ 28 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، اقول إن إعلان بيريس في القاهرة، كان بسيطا جدا، لكنه برع في تغليفه وتقديمه. وليس في هذا وغيره، سياسيا، ما يصعب على بيريس. لا أظن أن بيريس، يسعى بصورة جديّة للترشيح لجائزة نوبل للسلام

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «جيوش الحرية الإيرانية»، المنشور بتاريخ 28 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، اقول إن ايران تعاني من ازمة اقتصادية فعلية، والوسيلة الوحيدة للتغلب عليها هي تحسين علاقاتها مع أميركا، كمدخل لتحسين هذه العلاقة مع بقية دول العالم، والخروج من دائرة الخطر والنجاة بنفسها. وما جاء في

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «كونداليزا: نغادر والمنطقة أفضل حالا؟»، المنشور بتاريخ 28 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، اقول إن ما يثير الاستغراب في تصريح رايس، هو أن المنطقة لم تغد افضل حالا، لا من وجهة نظر ابنائها ولا من وجهة نظر حكامها. والأغرب منه، أنها ليست افضل حالا حتى وفقا لمقتضيات المصلحة

> تعقيباً على مقال عبد الرحمن الراشد «كونداليزا: نغادر والمنطقة أفضل حالا؟»، المنشور بتاريخ 28 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، لا شك في أن رايس تعني ما تقول، لأنها حققت مع طاقم حكم الجمهوريين بقيادة بوش، ما لم تحققه أي ادارة سابقة. فالمنطقة تعيش حالة جديدة غريبة لم يشهد لها التاريخ مثيلا. وبكل ثقة اقول،

> تعقيبا على مقال مأمون فندي «يا مدلدل بن عمي»، المنشور بتاريخ 27 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، اقول أن الكاتب لمس موضع الخلل فعلا في الإعلام العربي المكتوب والمرئي. ويبدو هذا الخلل بصورة واضحة، في الفضائيات التي تتحفنا بخبراء ومحللين لا يقدمون معلومة أو تحليلا، بقدر ما يروجون لحكومات وسياسات محددة.

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «السبات»، المنشور بتاريخ 24 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، اقول نعم نحن شعوب لا تقدر قيمة الوقت بل «نعشق ضياع الوقت الذي نحن فيه، لكي نعيش في الزمن الميت الذي لم نعد فيه، الحاضر يضايقنا والمستقبل يتعبنا»، كما قال الكاتب. فنحن ننام في الحاضر، نحلم ونستمتع ونتشدق بما فعله