بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «سجال حول دعوة العاهل الأردني لتطبيق اللامركزية في الأقاليم»، المنشور بتاريخ 11 مارس (آذار) الحالي، أقول إن حديث العاهل الأردني عن اللامركزية وتقسيم البلاد إلى ثلاثة أقاليم، معمول به في ألمانيا والولايات المتحدة والدول المتقدمة. فألمانيا مثلا، مقسمة إلى ثماني ولايات، منها ولاية الراين

> تعقيبا على خبر «إيران: ترشح رئيس الوزراء خلال حرب العراق للانتخابات الرئاسية.. يربك الإصلاحيين»، المنشور بتاريخ 11 مارس (آذار) الحالي، أقول إن ثمة حقيقة ينبغي أن يدركها الإيرانيون، وهي أن إيران تحتاج اليوم إلى قيادة معتدلة تتعامل بإيجابية مع العالم الخارجي، وإلى رجال يتمتعون بمرونة سياسية كافية، فالتقوقع

> تعقيبا على خبر «واشنطن ترحل خالد الجواري أحد أعضاء «أيلول الأسود» إلى الخرطوم»، المنشور بتاريخ 11 مارس (آذار) الحالي، أقول إن الأردن، الذي يحمل الجواري جنسيته، رفض استقباله. أما الجزائر فقد وافقت على ذلك ثم تراجعت. وأخيرا قبل السودان استقبال المرحل الجواري! كيف ولماذا وافقت حكومة الخرطوم على ذلك؟

> تعقيبا على خبر «موظفون في مصرف أميركي يطلبون من مسلمة مغادرة صف الخدمة.. بسبب حجابها»، المنشور بتاريخ 11 مارس (آذار) الحالي، أعتقد أن ما جرى كان مجرد إجراء احترازي لمكافحة الجريمة، التي يستغل أصحابها كل شيء في سبيل تحقيق أهدافهم. المسلمون في الولايات المتحدة يعيشون في حرية لا مثيل لها حتى في الكثير

> تعقيبا على خبر «سجال حول دعوة العاهل الأردني لتطبيق اللامركزية في الأقاليم»، المنشور بتاريخ 11 مارس (آذار) الحالي، أقول إن اللامركزية مرحلة ضرورية وخطوة رئيسية للوصول إلى الديمقراطية. حيث يضطر الناس إلى المشاركة في الشأن العام المشترك. ويبدو أن القيادة الأردنية، أدركت العيوب النفسية والاجتماعية التي

> تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «رسائل مصرية وسعودية.. لمن يهمه الأمر!»، المنشور بتاريخ 11 مارس (آذار) الحالي، أقول إن الوطنية والعروبة تسريان في دم المصريين. وهم عندما يرون زعيما في موقع خادم الحرمين الشريفين ومكانته، يخاطب مصر العربية في شخص رئيسها محمد حسني مبارك، يلمسون دلالة مثل هذا التحرك وأهميته،

> تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «رسائل مصرية وسعودية.. لمن يهمه الأمر!»، المنشور بتاريخ 11 مارس (آذار) الحالي، أقول إن السعودية ومصر، هما واجهة العرب فعلا. وخلال مغامرة حماس ورفيقاتها في غزة، أطلق ثوريو العرب والإيرانيين أبواقهم للتقليل من مكانة البلدين. وأضحت الشاشة قاتمة ومشوشة أمام أعين البسطاء

> تعقيبا على مقال صافي ناز كاظم «نظرية المقاومة الفحولية ضد الاستعمار!»، المنشور بتاريخ 12 مارس (آذار) الحالي، أقول إذا كان هذا هو حكم الكاتبة على الراحل، الطيب صالح، وعلى رائعته التي ظلت منارة يهتدى بها، فمن الأفضل لها، أن تطالب من «الإخوة ذائعي الصيت»، أن يضيفوا موسم الهجرة إلى الشمال إلى قائمة المحرمات،

> تعقيبا على مقال رشيد الخيون «مكيَّة: (تسقيف الصحن الحسيني كارثة)!»، المنشور بتاريخ 11 مارس (آذار) الحالي، أقول إن تسقيف الصحن الحسيني، لم تقم به جمعية خيرية إيرانية كما ذكر الكاتب، وإنما أنيطت المهمة من قبل ديوان الوقف الشيعي، وهو الجهة الرسمية، إلى شركة تعود إلى البروفسور المهندس المعمار العالمي

> تعقيبا على مقال آدم روس «خطة إنقاذ للصحف؟»، المنشور بتاريخ 11 مارس (آذار) الحالي، أقول إن تدخل الدولة لإنقاذ الصحافة في الغرب، ينقص من قيمة الإعلام، ويقلص من استقلالية الصحافة وحيادها، حين تنتمي مجبرة، إلى ممولها، أي الحكومة، وبالتالي سيختفي عن واجهاتها عنصر المفاجأة، وتغيب اهتمامها بتقصي الحقائق،

> تعقيبا على مقال حسين شبكشي «العبارة في الإشارة»، المنشور بتاريخ 10 مارس (آذار) الحالي، أقول إن معيار التقدم عند الغرب، هو العلم وبناء قوة اقتصادية ضاربة، وخلق مجتمع إيجابي منتج غير مستهلك! أما معيار التقدم عندنا، فهو السينما وقيادة المرأة للسيارة. لو كان هذان المعياران، هما أساس التقدم، لأصبحت دولة

> تعقيبا على مقال مشعل السديري «الموقف (الكوميدي الإنساني)»، المنشور بتاريخ 11 مارس (آذار) الحالي، أقول إن عودت الكلب منذ صغره على الطاعة، وكنت لطيفا معه وثابتا على مبدأ، كان لك خادما أمينا وصاحبا مخلصا وصديقا وفيا يدين لك بالطاعة والوفاء، إلى درجة إصابته بالمرض الشديد إن ابتعدت عنه، وقد يضحي بنفسه