بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «المالكي يخاطر باستغلاله العداء الكامن لأميركا وتمجيد قدرات قواته»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن منظر الجنود العراقيين وهم يحملون صورة المالكي لا يثير الضحك والاستغراب وحسب، بل الأسى والأسف على مصير العراق. فهذا رئيس وزراء العراق يريد أن يحذو حذو صدام حسين فيكون القائد

> تعقيبا على خبر «المالكي يخاطر باستغلاله العداء الكامن لأميركا وتمجيد قدرات قواته»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن السيادة التي يبحث عنها سياسيو العراق اليوم غرقت في بحر التبعية التي ساروا عليها. وثمة تساؤل: حقا، لماذا قطعت رؤوس تماثيل صدام حسين فقط، ولم يجر تدميرها بالكامل؟. اليوم عرف

> تعقيبا على خبر «أحد أعضاء برلمان جنوب السودان يدعو لإعلان الانفصال قبل استفتاء عام 2011 »، المنشور بتاريخ 3 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن جنوب السودان منفصل فعلا منذ توقيع اتفاقية السلام الشامل في عام 2005، والتي أعطت الجنوبيين أكثر بكثير من حجمهم الحقيقي، فلم يبق لهم سوى الإعلان عن هذا الانفصال بشكل

> تعقيبا على خبر «أحد أعضاء برلمان جنوب السودان يدعو لإعلان الانفصال قبل استفتاء عام 2011»، المنشور بتاريخ 3 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن انفصال الجنوب قادم وحتمي، ولا يمكننا أن نلغى بنود السلام ما دام الحق محفوظا ومعترفا به دوليا. وعام 2011 ليس ببعيد عنا، ونستطيع انتظاره حتى لا ندخل في مواجهة مع المجتمع

> تعقيبا على خبر «فيون في بغداد لبحث عودة فرنسا اقتصاديا إلى العراق»، المنشور بتاريخ 3 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن العراق بات سوقا مفتوحة وغير مشبعة في كل المجالات، وهي تعتبر سوقا رائعة بالنسبة للغرب. وهذا ما عبر عنه ساركوزي حين قال حرفيا «نريد تعاونا فرنسيا لا حدود له في مجال الدفاع، حيث كان جزء كبير

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «من حراسة العراق إلى مشاهدة الأفلام»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن الانسحاب الأميركي جاء ضمن اتفاقية أملتها ظروف البيت الأبيض ولصالحه بالدرجة الأولى، ولم تأت نتيجة للمقاومة التي يسجلها المالكي لنفسه ولأصدقائه الإيرانيين في الحكومة العراقية. وثمة حقيقة

> تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «في شأن الذي جرى في إيران!»، المنشور بتاريخ 1 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن الحديث هنا لا يجري حول إيران كبلد ذي حضارة قديمة، بل عن ثورة جاءت بنظام ثيوقراطي راديكالي، وهي لا تختلف عن مثيلاتها من ثورات أكلت أبناءها. لقد طفا التعارض والتناقض داخل مؤسسات النظام الأساسية

> تعقيبا على مقال هدى الحسيني «هل تفتعل إيران أزمة خارجية للخروج من أزمتها الداخلية؟»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن النظام الإيراني لا يعدو كونه نظاما ديكتاتوريا إرهابيا، كوادره، ليسوا أكثر من دعاة حروب. ومن الطبيعي أن يحاول هذا النظام تصدير أزماته الداخلية، لتحويل الأنظار إلى أعداء

> تعقيبا على مقال فؤاد مطر «المملكة المرجع وعبد الله بن عبد العزيز المرجعية»، المنشور بتاريخ 1 يوليو (تموز) الحالي، أقول: من العوامل التي قد منحت السعودية الدور الريادي في العالمين العربي والإسلامي، عامل قل من يذكره، وهو تطلعات الملك المؤسس. فمن يقرأ تاريخ السعودية يقف على حقائق مذهلة، وكذلك العوائق

> تعقيبا على مقال صالح القلاب «نهاية تنافس المسارات وانطلاقة قريبة على الجبهة السورية»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، أقول: أيا كانت طبيعة الشعارات المرفوعة، فإن المصلحة هي التي تحرك بوصلة واتجاه العلاقات السياسية بين الدول. فالتحالف الإيراني السوري أوجده العداء المشترك لنظام صدام حسين. وبعد

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «خواطر ما بعد إيران: التاريخ يلتحف ويغط»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن التاريخ في منطقتنا يلتحف فعلا ويغط غطيطا عميقا. أما عند آخرين فالتاريخ يُصنع، إذ تعد له خطط تستند إلى العلم والمعرفة والحقائق، ويتم تنفيذ هذه الخطط على مراحل قصيرة وأخرى بعيدة المدى؛

> تعقيبا على مقال وليد أبي مرشد «نصيحة إيرانية»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، أقول: للأسف يصدق البعض في صفوفنا أن إيران تعمل من أجل مصلحة لبنان كدولة إسلامية، وينسى هؤلاء أن لبنان ليس كله مسلما. ففيه المسلمون السنة والشيعة والدروز والمسيحيون. إن تصريح إيران يعد تدخلا في الشأن الداخلي اللبناني،