بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «24 قتيلا وجريحا في اشتباكات بمقديشو.. والرئيس الصومالي يناشد المجتمع الدولي الدعم»، المنشور بتاريخ 25 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن الصوماليين شعب مسكين بالفعل، وقع ضحية التيارات المتناحرة في بلاده، آخرها «حركة الشباب المجاهدين»، الذين آثروا صوت الرصاص على زراعة الأرض. حملوا

* تعقيبا على خبر «السودان: حان الوقت لمغادرة القوات دارفور وحركة متمردة تقول: الحرب لم تنته»، المنشور بتاريخ 25 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن من يراقب تطور الأحداث في السودان، يلحظ بوضوح أن الحكومة تكون دائما في كفة، وأي مكون آخر، محلي أو دولي، عقد معها اتفاقاً معها في كفة أخرى مناقضة بصورة

* تعقيبا على خبر «حملة دولية تحذر من تدهور الوضع الإنساني في قطاع غزة»، المنشور بتاريخ 24 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن من يحكم قطاع غزة من المتمركزين في بعض العواصم العربية، هو أشد خطرا على سكان القطاع. فهؤلاء همهم الوحيد هو البقاء في مراكزهم، حتى لو كان ذلك على حساب سكان القطاع. والحكومة

* تعقيبا على خبر «سليمان يعتبر قرار عزل قاضٍ خطوة أولى في مسيرة استقلال القضاء ومكافحة الفساد»، المنشور بتاريخ 25 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول متسائلا بكثير من الاستغراب: فصله من العمل فقط؟! في رأيي هذا لا يكفي. لكن وكالعادة، ورغم ما جلبه الفساد من قرف، إلا أننا سعداء جدا، بل وأفضل من غيرنا

* تعقيبا على خبر «24 قتيلا وجريحا في اشتباكات بمقديشو.. والرئيس الصومالي يناشد المجتمع الدولي الدعم»، المنشور بتاريخ 25 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن الأوضاع في الصومال تنذر بمزيد من التدهور في كل المجالات. فهذه البلاد ابتليت بحرب أهلية جعل مصيرها على كف عفريت، ويأخذها إلى مراحل أكثر ظلامية

* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «الاختبار الكروي للوحدة العربية»، المنشور بتاريخ 25 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن رياضة اليوم تحتاج إلى جهود كبيرة كي تغدو وسيلة لإسعاد الإنسان. في قصة للمؤلف. سانا، كان حلمه أن يشارك في بطولة الألعاب الأولمبية، ويصفها كوسيلة مهمة لتحقيق السلام العالمي. لكنه

* تعقيبا على مقال غسان الإمام «اللامنتمي المعاصر: قبائل المدن الكروية»، المنشور بتاريخ 24 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن مصالح النظم في كل مكان وفي مختلف الأزمان، ارتبطت بالاستغلال. فكان لها الدين دائما وأولا، ثم الفن والفنانون والمثقفون ثانيا، والرياضة أخيرا، كمعين على تحقيق أهدافها الانتهازية.

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «حروب متوالدة»، المنشور بتاريخ 25 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن التاريخ العربي خلال الثلاثين عاما الماضية، شهد ثلاث حروب مهمة جدا أثرت سلبا على مستقبل العرب. أولها الحرب العراقية ـ الإيرانية التي امتدت لأكثر من ثماني سنوات، ضاعت فيها ثروة العراق ودول الخليج

* تعقيبا على مقال آمال موسى «انقلاب أبيض في فرنسا»، المنشور بتاريخ 24 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إنني من مؤيدي الهجرة الانتقائية التي تصب عمليا في المصلحة العامة. ويا ليتنا نطبق هذه السياسة في البلاد العربية، فهناك ملايين العراقيين والسوريين والمصريين وغيرهم من المهاجرين والمهجرين، من ذوي

* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «شيعة السعودية وشيعة غيرها»، المنشور بتاريخ 24 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن موقف الشيعة الوطني ليس بجديد في السعودية، وثمة شواهد كثيرة على وطنيتهم. وثمة أمثلة على هذا الموقف داخل السعودية وخارجها، فهناك أهل البصرة الذين دافعوا عن الأراضي العراقية في حربهم

* تعقيبا على مقال غازي صلاح الدين العتباني «كرة القدم والوقوع في مصيدة التفاهة»، المنشور بتاريخ 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن المتسبب برأيي هم الذين أفلسوا في أغلب المجالات وأصبحوا يتسولون الأدوار، وقد أصيبوا بالشيزوفرينيا وتضخمت لديهم النزعة الذاتية المدمرة. نعم أن تكون السبّاق، لا يعني

* تعقيبا على مقال مشعل السديري «فلسفة»، المنشور بتاريخ 25 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أكرر القول القديم «إذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب». فالسكوت يعطي فرصة للإنصات لمن يحدثنا، وفرصة للتفكير فيما يقول. بينما الكلام يرسل ويحول من دون الاستقبال. ولذلك قيل: تفوق التلميذ على أستاذه، وهي عبارة تثير