الاحـد 15 جمـادى الثانى 1431 هـ 30 مايو 2010 العدد 11506  







بريـد القــراء

شرذمة تستحق الملاحقة والعقاب
> تعقيبا على خبر «أعضاء سفارة الرياض بالخرطوم يتلقون تهديدات بـ(التصفية الجسدية)»، المنشور بتاريخ 27 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن هذا النوع من التهديد والابتزاز، هو سلوك غريب جدا على المجتمع السوداني، ولا يمت بصلة إلى أخلاق السودانيين، أو مواقفهم، خاصة تجاه أقرب الناس وأحب الشعوب إليهم، أي السعوديين،
سودانيون خارجون عن أخلاقنا
> تعقيبا على خبر «أعضاء سفارة الرياض بالخرطوم يتلقون تهديدات بـ(التصفية الجسدية)»، المنشور بتاريخ 27 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن هذا التهديد يعد مؤامرة تستهدف العلاقات السودانية - السعودية. وأغلب الظن أنها من تدبير أعداء السودان وشعبه الذي يرفض بقوة مثل هذه الأساليب. بل ومستعد لأن يفدي ضيوفه بأرواحه،
تضحيات يقبض ثمنها السياسيون
> تعقيبا على خبر «توجه لتكليف علاوي بتشكيل الحكومة حفاظا على الدستور.. ونتائج الانتخابات أمام المحكمة الاتحادية»، المنشور بتاريخ 27 مايو (أيار) الحالي، أقول: حبذا لو تم الاتفاق على إجراء استفتاء عام في العراق للخروج من المأزق الراهن. لقد سعد العراقيون، الذين فقدوا خلال السنوات السبع الماضية من الأرواح
تدخل نتيجته مشكلات
> تعقيبا على خبر «أصوات تنتقد اتفاق إيران.. وتعتبره وصمة عار في مسيرة الرئيس البرازيلي»، المنشور بتاريخ 26 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن الاتفاق الثلاثي بين تركيا وإيران والبرازيل، أشبه بمباراة كرة قدم بين بدلاء الفريقين الأساسيين، حيث لا تأثير لذلك على نتيجة المباراة الأساسية. فالأنفع للبرازيل، هو أن
ما لا يقبله السودانيون
> تعقيبا على خبر «أعضاء سفارة الرياض بالخرطوم يتلقون تهديدات بـ(التصفية الجسدية)»، المنشور بتاريخ 27 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن ما يجري في السودان عيب كبير. فليس من شيم السودانيين أو طباعهم إهانة ضيف أو تهديده. وأشقاؤنا السعوديون هم أكثر العرب مروءة وأخلاقا وإكراما للضيف. ويكفي أن ملايين السودانيين
إيران قادرة على المشاغبة
> تعقيبا على مقال هدى الحسيني «إيران لن تسلم من المقاطعة رغم (الصفقة النووية)»، المنشور بتاريخ 27 مايو (أيار) الحالي، أقول: على الرغم من كل هذه الضغوط التي تمارس على إيران، فإنها لا تزال تملك زمام الأمر في المنطقة، إذ تمسك بالورقتين العراقية واللبنانية بقوة، وتهدد بإقفال مضيق هرمز. فإيران قادرة على
نهاية الظلم حتمية
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «تحية وعذرا»، المنشور بتاريخ 27 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن الألم الحالي هو أشد الآلام. ولهذا نحسب أن القضية الفلسطينية هي فعلا أكبر مأساة وأعظم مصيبة، مع أن مراجعة سريعة للتاريخ، تضعها في حجمها الطبيعي. وأنا أعتقد أن حل المشكلة لن يتأخر كثيرا، تصبح بعده القضية ذكرى،
غربان العراق الناعقة
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «العراق.. زواج إسلامي بلا طلاق؟»، المنشور بتاريخ 27 مايو (أيار) الحالي، أقول: لا غرابة في ما طرحه جلال طالباني حول حقيقة المكونات العراقية، أو ما أقر به عمار الحكيم من وجود رغبة إيرانية وراء الاندماج بين ائتلافي دولة القانون والوطني العراقي. فكل منهما كان أمينا في التعبير
ثورة حقيقية بيضاء
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «ثورة بيضاء في مصر!»، المنشور بتاريخ 27 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن هذه بشرى طيبة، وألف مرحب بالثورة البيضاء في مصر. فالثورة البيضاء عنوان المدنية المتطورة وليست مصر ببعيدة عنها، رغم أنها تخلفت بمجيء ثورة يوليو (تموز) 1952 من حيث نظامها السياسي، ورغم تراجع دورها الريادي
محاسبة فرنسا واجبة
> تعقيبا على مقال آمال موسى «هل ضاع حق النقابي التونسي فرحات حشاد؟»، المنشور بتاريخ 27 مايو (أيار) الحالي، أقول: ذكرتنا الكاتبة بمقالها هذا، بجرائم الاستعمار الفرنسي في الدول المغاربية، وبجرائم الحرب التي لا تسقط بالتقادم حسب القانون الدولي. واغتيال النقابي فرحات حشاد، كان جريمة سياسية بالدرجة الأولى،
نحن بعكس أقوالنا
> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «نستورد العدالة أيضا؟»، المنشور بتاريخ 27 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن المسألة ببساطة ليست في فهم العدالة، بل في التطبيق الصحيح. لأن العرب يتحدثون عن عدالة عمر ابن الخطاب ويعملون عكسها. يتحدثون عن سخاء حاتم الطائي ويعملون بكل البخل الذي تضمنه كتاب البخلاء. يتحدثون عن
كم ابتعدنا عن قيمنا
> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «نستورد العدالة أيضا؟»، المنشور بتاريخ 27 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن ثقافة الإنسان الغربي أو المواطن في المجتمعات المتقدمة وسلوكه، يختلفان اختلافا كبيرا عما نراه في مجتمعاتنا، حيث إن القيم الإنسانية كالعدل، واحترام حقوق الإنسان، والدقة، والنظام، والصدق، والأمانة، قيم
مقتطفـات مـن صفحة
فضاءات
هجمة عالمثالثية على المتاحف الغربية لاسترداد الآثار المنهوبة
الموسيقى العربية الأصيلة نجمة مؤتمر في بيروت
10 سنوات على رحيل عبد العزيز مشري.. و«ريح الكادي» ما زال عابقا و«جاردينيا» ما زالت تتنفس
المكان والإنسان والهم الاجتماعي في أعمال المشري
المثقفون والاغتيالات عبر العصور
سلوى بكر: الرواية وسيلة معرفة وأقرأ التاريخ لرصد المسكوت عنه
«الرجل ذو البدلة البيضاء».. مرثية شجية لعصر اليهود الذهبي في القاهرة
رواية أخرى تضاف إلى منجز أدب السجون
مطالعة «مقربة» في صور الأدباء الشخصية