الاحـد 07 رجـب 1431 هـ 20 يونيو 2010 العدد 11527  







بريـد القــراء

ما يفعله «الحرس الثوري»
> تعقيبا على خبر «طهران: استثمارات بـ21 مليار دولار للحرس الثوري لمواجهة العقوبات»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن اقتحام البنك المركزي العراقي ومحاولة السيطرة عليه، هو أحد أسرع وأفضل أشكال استثمارات الحرس الثوري الإيراني في العراق، بين عملياته المختلفة التي يقوم بها، من إغراق المنطقة
استثمارات في غير محلها
> تعقيبا على خبر «طهران: استثمارات بـ21 مليار دولار للحرس الثوري لمواجهة العقوبات»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: لو تم استثمار نصف هذا المبلغ في تحسين أداء الاقتصاد الإيراني، ورفع مستوى معيشة الشعب، وتوفير حياة كريمة له، لكان أفضل مليون مرة من استثماره في مشاريع تجلب العداء لبلاده.
اختبار إيران في العراق
> تعقيبا على خبر «مصادر: فيلتمان يحمل سيناريوهات لتشكيل الحكومة العراقية»، المنشور بتاريخ 17 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن أميركا لن تُخرِج من العراق أكبر سفارة وأكبر قواعد. وما يجري من معارك سياسية مصطنعة، ويجري إدخال إيران فيها، هو محاولة لاختبار سلوك إيران في البلد، لضمان اختيار نوعيات تحيد العراق،
حيث لا يتدخل الغرب
> تعقيبا على خبر «قرغيزستان: المجتمع الدولي يحذر من الأسوأ ويتردد في التدخل»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن الغرب بزعامة الولايات المتحدة، يراعي دائما مصالحه الاقتصادية، ويعمد إلى حماية مناطق نفوذه التي تدر عليه الثروة والمال. من هنا لا يتدخل في بعض الصراعات الداخلية، والوضع في قرغيزستان
هكذا تحكم غزة
> تعقيبا على خبر «حماس: لا نريد (مايونيز) أوباما.. وشعبنا لا يتسول»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن أهل غزة باتوا مجبرين على ما هم فيه. فالشعب البائس لا يملك أن يدفع عن نفسه البلاء الذي حاق به، بسبب ممارسات حماس التي تحكمه بدكتاتورية أشد مما هي موجودة في بعض الدول العربية، لأن من
إيران تخسر حروبها بصمت
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «المسألة لا تستوجب الحرب بعد»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن السعودية تحب السلام ولا تريد الحرب، لكنها مستعدة بقوة وستدافع عن أراضيها بعزة إذا فرضت عليها الحرب. ومن يدعي أن السعودية سوف تسمح للطيران الإسرائيلي بعبور أراضيها يعاني من خلل في التفكير
رقص على طبول تركيا
> تعقيبا على مقال صالح القلاب «وظيفة الهجوم الإسرائيلي على سفينة (مرمرة) التركية!»، المنشور بتاريخ 17 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: للأسف، بعض العرب صار ألعوبة في يد أردوغان، الذي وضح أنه أكبر ممثل، يستطيع من خلال خطبه الرنانة المشابهة لخطابات عبد الناصر في عصرنا هذا، أن يجمع القلوب الضعيفة والعاطفية
مباراة دامية مع إيران
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «المسألة لا تستوجب الحرب بعد»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن الكثيرين من البسطاء من بين العامة، ينتظرون وقوع الحروب، كما لو أنهم ينتظرون بدء مباراة في كرة القدم بين فريقين محترفين مهمين، يقبلون على مشاهدتها بحماسة كبيرة. وعندما يتم تأجيلها أو إلغاؤها
فهم الأسباب يأتي بالمعالجة
> تعقيبا على مقال علي إبراهيم «البيضة والدجاجة في اليمن»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن مشكلة اليمن مركبة، كما أشار الكاتب، فهي سياسية واقتصادية وأمنية وغير ذلك. وهي حالة صعبة حقا تستدعي حلولا خلاقة بالفعل.. إلا أن الحلول الخلاقة لا تقتصر على معالجة هنا، وتفادي وقوع تمرد هناك. بل
إدخال العامية يمسخ اللغة
> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «ابدأ بإصلاح اللغة»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إنني أتفق مع الكاتب بشأن تبسيط اللغة العربية بمنهج يحاكي مناهج اللغات العالمية، لتسهيل تعليم العربية للمسلمين غير العرب، وللأجانب المهتمين، وهذا عمل المشتغلين باللغة. أما تبسيطها للعرب وإدخال العامية
ومن الوحدة ما قتل
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «هوتو بلجيكا»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: نعم، مثل هذه الوحدة القاتلة لا نريدها فعلا. نحن في السودان مثلا، أزهقت في بلادنا مليون روح بدعوى أن يبقى الشمال مع الجنوب، وهما اللذان لا تربطهما أي صلة أو تشابه من أي نوع، وطالما الأرض باقية في مكانها، لأبد
إطالة العمر وتخريب الاقتصاد
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «كيف وكم يطول عمرك؟!»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن الدراسات والبحوث العلمية حول إطالة العمر في الدول الصناعية، أثبتت أن أحد أسباب إطالة العمر هو ما حصل من تقدم تكنولوجي في المجال الطبي، من وفرة الأدوية وتحسن الدخل الاقتصادي الذي مكن الفرد من الاطلاع
مقتطفـات مـن صفحة
عرب وعجم
الشيخ حميد بن راشد النعيمي،
الشيخ مالك الشعار،
روجر هيرن،
الأميرة عالية كريمة توفيق الطباع،
سوزان مبارك،
الأمير فريدريك،
لمياء عاصي،
الدكتورة موضي الحمود،
حبيب صادق،
جايمي بودن،