بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «حماس تتهم مصر وعباس بإجهاض المصالحة.. والقاهرة ترد: بعضهم لا يريد الفهم»، المنشور بتاريخ 28 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: إن الأوان قد آن ليدرك المصريون وبقية العرب خطأ السياسة العربية التي اعتبرت القضية الفلسطينية طيلة عقود طويلة قضيتهم الأساسية والجوهرية، من دون اعتبار للقضايا الأخرى.

> تعقيبا على خبر «حماس تتهم مصر وعباس بإجهاض المصالحة.. والقاهرة ترد: بعضهم لا يريد الفهم»، المنشور بتاريخ 28 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: مشكلتنا هي أننا لم نعد قادرين على تغليب المصلحة العامة على المصالح الحزبية الضيقة، سواء تم ذلك بقصد أو من دون قصد. بمعنى أن البعض سواء كان في فتح أو في حماس، يرى

> تعقيبا على خبر «قيادي في العراقية: لقاء ودي وإيجابي للغاية جمع علاوي والمالكي»، المنشور بتاريخ 30 يونيو (حزيران) الماضي، أقول إن أهم ما فيه هو أن «علاوي والمالكي تبادلا النكات وشربا الشاي وأكلا الفاكهة». وقد أزعجني كثيرا انقطاع التيار الكهربائي خلال اللقاء التاريخي. لكن ما لم يذكره الخبر هو ما إذا

> تعقيبا على خبر «بترايوس يؤكد دعمه لخطة سحب القوات الأميركية من أفغانستان.. ولكن بتعديلات»، المنشور بتاريخ 30 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: في نهاية المطاف، سوف يتأكد أن الانسحاب الأميركي هو العلاج الوحيد للحرب في أفغانستان، التي تود «القاعدة» إطالتها. وهذا ما يبدو أن القيادة السياسية والعسكرية الأميركية

> تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «هل نحن عنصريون؟»، المنشور بتاريخ 30 يونيو (حزيران) الماضي، أجيب: مع الأسف نعم، والدليل هو كثرة النكات والحكايات والطرائف التي تقال ضد من هو ليس عربيا مثلا. والأكثر غرابة أن يتم تناول من هو عربي أيضا بطريقة وأسلوب مماثلين. في بعض الدول العربية لا يزال الناس يستخدمون مصطلح

> تعقيبا على مقال هدى الحسيني «تغيير الجنرالات لن يضع نهاية للحرب في أفغانستان»، المنشور بتاريخ 1 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن السياسة الأميركية لن تنجح في أفغانستان، لأن العامل الوحيد الذي أنقذهم من المستنقع العراقي لم يكن سياستهم، وإنما وعي العراقيين بأن العنف لن يبني بلدهم. مثل هذا الوعي غير منتشر

> تعقيبا على مقال عادل الطريفي «أميركا والسعودية والعالم»، المنشور بتاريخ 30 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: إن علاقات السعودية مع أميركا هي الحل المناسب والطريق الأفضل لخروج واشنطن من ورطتها، ولتحسين صورتها. أميركا هي الخاسر من أي تدهور في العلاقة مع السعودية التي تعتمد دبلوماسية هادفة وصادقة، تجد احترامها

> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «جنبلاط.. لم يعبر الجسر»، المنشور بتاريخ 29 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: إن وليد جنبلاط الزعيم الدرزي، سياسي محنك، ويقرأ جيدا التغيرات التي تطرأ على بلده والمنطقة. وخروجه من جماعة 14 آذار وتموضعه في الوسط يدل على أن الرجل يملك رؤية جيدة، ويقرأ الأحداث بطرقة واقعية. فوليد

> تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «ماذا جرى للاختبار العراقي والعربي أيضا؟!»، المنشور بتاريخ 30 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: إن هنالك ثلاثة مقومات لبناء المجتمع الديمقراطي، الذي يعتبر الحل لمشكلات العالم العربي، هي أولا: التربية والتعليم ومؤسسات البحث. إذ أن أكبر نسبه أمية في العالم توجد في الوطن العربي،

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «السادة المكرمون»، المنشور بتاريخ 30 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: من سخريات القدر أن ترسل فلسطين كل هؤلاء العلماء إلى كل أنحاء العالم، ليسهموا في بنائه ونهضته، بينما يتحكم في مصير فلسطين نفسها مجموعة مختلفة تماما. هكذا هي فلسطين على مدى التاريخ، أهلها يحكمون في عوالم

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «حياتك في حاجة إلى حياة!»، المنشور بتاريخ 30 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: فعلا، إذا سارت حياة المرء على وتيرة واحدة من دون تغيير أو تجديد، فإنه لا بد أن يشعر بالضيق والملل، وبأن حياته في حاجة إلى حياة. فالحياة معناها الحركة والنشاط والتجديد والابتكار. كما أن استمرار الحياة