الخميـس 01 رمضـان 1431 هـ 12 اغسطس 2010 العدد 11580  







بريـد القــراء

الجنوبيون ومعضلة التصويت
> تعقيبا على خبر «البروفسور محمد خليل لـ(الشرق الأوسط): المفوضية لن تسمح بأي تدخل أو تأثير على مجريات استفتاء جنوب السودان»، المنشور بتاريخ 9 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن قبول تصويت السودانيين الجنوبيين في الخارج (أميركا، ومصر، وأوغندا، وأوروبا)، يبدو أمرا غريبا، إذ رفض تصويت الجنوبيين الموجودين في شمال
الجنوبيون هم من يقرر مصيرهم
> تعقيبا على خبر «البشير لولاة دارفور: اطردوا المنظمات الدولية دون الرجوع إلي»، المنشور بتاريخ 9 أغسطس (آب) الحالي، أقول: يدعو البشير إلى طرد المنظمات الإنسانية، حتى يموت أهل دارفور جوعا، بعد أن قصفت منازلهم بالقنابل، وتم تشريدهم. لا أعرف أي منطق يحكم مثل هذه السياسة التي تعامل مواطنيها بهذه الطريقة.
دعوهم يعايشون الإسلام مباشرة
> تعقيبا على خبر «برنامج ابتعاث الطلاب الأميركيين إلى دول عربية أصبح الأسرع نموا»، المنشور بتاريخ 8 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إننا بحاجة فعلية إلى فتح أبواب ثقافتنا الإسلامية أمام الجيل الأميركي الجديد، لأن أكثره من الباحثين عن الحقيقة، وأننا فشلنا فعلا في إيصال رسالة الإسلام السمحة إلى العالم، فلندعهم
الانتحار ليس حلا
> تعقيبا على خبر «الناطق باسم سرايا القدس: ننتظر فرصة لتنفيذ عمليات (استشهادية) من الضفة ولم نتوقف في غزة»، المنشور بتاريخ 8 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن العمليات الاستشهادية لا مبرر لها، لأنها ليست أكثر من عمليات إعلامية. ولو قام الشهداء ممن نفذوا تلك العمليات من قبورهم، ونظروا حولهم، لسارعوا إلى لعن
ما ينقصنا هو البحث العلمي
> تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «عالم ما بعد أميركا»، المنشور بتاريخ 7 أغسطس (آب) الحالي، أقول: «إن الأزمة الرئيسية التي تعاني منها الأمة الإسلامية، هي أزمة البحث العلمي، بالإضافة إلى الفجوة الرقمية القائمة مع الغرب. لقد انشغل المسلمون أيام الصفوة الراشدة بالفتوحات، لكنهم اهتموا أيضا، بالعلم
أوباما في أفق الإدارة السابقة
> تعقيبا على مقال مايكل غيرسون «هدوء أوباما يثير إحباط الكثيرين»، المنشور بتاريخ 7 أغسطس (آب) الحالي، أقول: «إن أوباما أثبت خلال المرحلة الماضية من وجوده في البيت الأبيض، أنه يفتقر إلى سياسة صائبة في التعامل مع الأزمات الدولية وخاصة الكبرى كالأزمتين الأفغانية والصراع العربي الإسرائيلي، فهو ما يزال يتعامل
القضية تحل برؤية فلسطينية
> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «ماذا لو حلت قضية فلسطين؟!»، المنشور بتاريخ 10 أغسطس (آب) الحالي، أقول: «فعلا، القضية الفلسطينية هي القضية المحورية بالنسبة للعرب وللمسلمين، وهي التي تعرضت أكثر من غيرها من القضايا للاستثمار المادي والمعنوي وعرض العضلات من أجلها. ألم يكن صدام حسين بطلا عند الفلسطينيين
سياسات التفافية تبريرية
> تعقيبا على مقال مايكل أورين «مفترق طريق الحرب والسلام في الشرق الأوسط»، المنشور بتاريخ 10 أغسطس (آب) الحالي، أقول: حتى لو كان ما تطرق إليه الكاتب حقيقة كاملة، فإنه يخر أكثر مما يقدم. فالكاتب يحاول، كالعادة، التأويل والتبرير والتهرب، ليس فقط من جوهر المشكلة التي هي الغزو واحتلال أراض عربية، وإنما من
حزب لبناني وأجندة غريبة
> تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «شبكات التجسس الإسرائيلية.. (السيد) ليس مستهدفا»، المنشور بتاريخ 10 أغسطس (آب) الحالي، أقول: «من الواضح جدا أن «السيد» ليس مستهدفا من قبل إسرائيل فعلا، فوجوده فرصة جيدة لتمزيق الوحدة الوطنية الداخلية في لبنان، وتنفيذ مخططات خارجية. فحزب الله الذي يرأسه «السيد»، بات دولة
«الحرة» وما تعني لنا
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «ظاهرة فضائية.. عربا وعجما»، المنشور بتاريخ 10 أغسطس (آب) الحالي، أقول: «لمن يخفي مجلة «بلاي بوي» تحت المخدة، ويقول إنه لا يعرف عنها شيئا، هكذا لا يشاهد الكاتب قناة «الحرة» وكأن مشاهدتها تهمة. أما محاولة الاستهزاء منها، فلن تخفي منها واقعا قد لا يسره ويتعارض مع موقفه،
صفحات لا تتسع للمشاعر
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «ولكنها لم تطفئ شيئا!»، المنشور بتاريخ 10 أغسطس (آب) الحالي، أقول: «إن ثمة حقيقة واضحة وراء الـ400 صفحة التي كتبها منصور في موضوع يعنون بمثل ذلك العنوان، إنها حقيقة ذلك الشعور الذي يعشش في كل نانو من حنايا الروح منذ أن نتكون في رحمها، إلى أن يعلن الإله نهاية الحياة فينا.
مقتطفـات مـن صفحة
تصويبات الشرق الأوسط
تصويبات