الجمعـة 23 صفـر 1432 هـ 28 يناير 2011 العدد 11749  







بريـد القــراء

فارق يحدثه الحضور السعودي
* تعقيبا على خبر «ائتلاف المالكي: الدعم السعودي لقمة بغداد رسالة إيجابية في التوقيت الصحيح»، المنشور بتاريخ 25 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن نجاح القمة العربية المقبلة لا يعود للدبلوماسية العراقية، كما يدعي أحد أتباع المالكي، بل إلى حضور السعودية ودعمها لهذه القمة في بغداد. فهذا الحضور على
حتى لا تعود الأمور لسابق عهدها
* تعقيبا على خبر «تونس.. وأطل قائد الجيش»، المنشور بتاريخ 25 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: كان على قائد الجيش وهو يتخذ هذا المنحى، ويدعو إلى إخلاء الشوارع من المتظاهرين - كون ذلك مدعاة للفوضى التي تستدعي في غالب الأحيان التسلط والعنف - أن يشدد على الأقل على أمرين: استبعاد وزير الداخلية الحالي
تحية تقدير.. وفي انتظار المزيد
* تعقيبا على خبر «مصر تطلب رسميا استعادة رأس (نفرتيتي).. وألمانيا تنفي تلقيها طلبا رسميا»، المنشور بتاريخ 25 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: الواقع أن جهود الدكتور زاهي حواس، وآخرها تهديده لمتحف اللوفر الفرنسي بوقف نشاط البعثات الفرنسية في مصر، والذي أسفر عن موافقة فرنسا على استعادة مصر أربع لوحات
ما هو إلا تحصيل حاصل
* تعقيبا على خبر «الخرطوم تتجه لحل الحكومة لاستبعاد الوزراء الجنوبيين»، المنشور بتاريخ 25 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن حل الحكومة السودانية واستبعاد الوزراء الجنوبيين من التشكيلة الجديدة، وإسقاط عضوية النواب الجنوبيين في البرلمان، أمر فرضته رغبتهم في الانفصال عن الشمال وتكوين دولة مستقلة.
زعماء يجنون ما يزرعون
* ما قاله سمير عطا الله في مقاله «في انتظار البيان»، المنشور بتاريخ 25 يناير (كانون الثاني) الحالي، منطقي جدا وفي محله. لكن ما حدث في لبنان يشبه الثورات التي اجتاحت الكثير من الدول الأخرى في العالم ومنها فرنسا، حيث لم يهدأ الشعب المظلوم حتى رأى رأس لويس السادس عشر معلقا. وأما عن الحال في تونس، فقد
لكل بلد وجعه الخاص
* تعقيبا على خبر «مظاهرات صاخبة بالمحافظات المصرية تطالب بإسقاط الحكومة وحل البرلمان»، المنشور بتاريخ 26 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: حاول الشعب في مصر أن يستفيد من الثورة التونسية، ونسي أن لكل بلد معطياته وإفرازاته، إضافة إلى عوامل أخرى لها تأثير على استجابة السلطة لمطالب الشعب، فكان المستفيد
ليست المرة الأولى يا حزب الله
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «المرشد الأعلى اللبناني»، المنشور بتاريخ 25 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: يريد نصر الله حكومة بأمر السلاح الذي استخدم في الداخل اللبناني، بل وبين الشيعة أنفسهم، أي بين بري ونصر الله في منطقة إقليم التفاح في عام 1987، واستعمل ضد المخيمات الفلسطينية منذ عام 1984 إلى
التمسح في العباءة الإيرانية
* تعقيبا على مقال طارق الحميد، «هل خان عباس القضية؟»، المنشور بتاريخ 26 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: ما قامت به قناة «الجزيرة» وتقوم به من تسريب معلومات غير مؤكدة حول السلطة الفلسطينية يصب في صالح إيران وحماس وحزب الله، والمراد منه خلط الأوراق. ورغم احترامنا للقناة واعتزازنا بها، فإننا لاحظنا
نظرية الفوضى
* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «لماذا يغرق العالم العربي؟»، المنشور بتاريخ 26 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: اختلاف المبادئ والنظريات يخلق شللا في المسألة الاقتصادية للعالم العربي، الضمير الإنساني المدعوم بالاشتراكية الإسلامية يشكل غيابا تاما في الأنظمة العربية. نحن كمسلمين يجب علينا الالتزام،
الرقي لا يعرف الخرافة
* تعقيبا على مقال مشعل السديري، «أتمنى أن لا أكون (لكعا)»، المنشور بتاريخ 26 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: تزداد الخرافات بيننا وتصبح سياسة الدولة قائمة عليها، في حين تزداد الأمم الأخرى تطورا ورقيا في كل شيء، ابتداء من الرقي الحضاري على مستوى التقنية، وتسهيل الخدمات، واختصار الوقت، وتوفير الرفاهية،
مخاطر إقحام الدين في السياسة
* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «حذار!.. حذار!»، المنشور بتاريخ 25 يناير (كانون الثاني) الحالي، أضيف إلى ما قدمه الكاتب، أن المواطن الذي ينشد تأسيس دولة متمدنة تضمن حقوق كل الشرائح فيها من دون تمييز، يقلقه ويروعه استمرار مسلسل استقبال المرجعيات الدينية التي تقدم «استشارات» غير صحية ولا تبشر بالخير،
مقتطفـات مـن صفحة
عرب وعجم
يوسف حسين كمال
الشيخة لبنى بنت خالد القاسمي
الأميرة ريم علي
عمر بن علي شيرزي
حازم بن محمد كركتلي
فيصل بن حامد معلا
إبراهيم بن عبد العزيز النوفل
عبد الله بشارة
الدكتور كارل هانيتس
هيلين كلارك