الاحـد 04 جمـادى الثانى 1432 هـ 8 مايو 2011 العدد 11849  







بريـد القــراء

مسلسل سوري عنفي
> تعقيبا على خبر «سوريا: اعتقالات واسعة.. وانتشار أمني في بانياس وتقارير عن تسليح قرى علوية»، المنشور بتاريخ 4 مايو (أيار) الحالي، أقول: إنني لا أصدق رواية التلفزيون السوري، وهي تصلح لمسلسل تلفزيوني رسمي حول تحرير درعا من إسرائيل وأميركا. مشكلة هذا النظام وسر سقوطه المتوقع، هو استخفافه المستمر بعقول
التلويح بالعقوبة لا يكفي
> تعقيبا على خبر «فرنسا وألمانيا وبريطانيا تلوح بعقوبات مشددة ضد مسؤولين سوريين»، المنشور بتاريخ 4 مايو (أيار) الحالي، أقول: كفى هذه الدول تلويحا بالعقوبات، وليطبقوا أقساها بحق هذا النظام، الذي أمضى كل هذه السنين يحاول إقناعنا بأنه نظام الصمود والتصدي، وأنه يحترم الحريات، ويأسف لما يحل بإخوتنا في فلسطين
للجزائر أسبابها
> تعقيبا على خبر «وزير داخلية الجزائر: الثوار الليبيون أساءوا لبلدنا وعلاقاتنا ستتوتر إذا انتصروا»، المنشور بتاريخ 4 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن الحكومة الجزائرية تكن محبة شديدة وولاء عظيما للقذافي وحاشيته. وهذا أمر ظاهر وقديم، لكنه ازداد مع هذه الثورة. ويعود ذلك إلى تخوف الجزائر من قيام إمارة إسلامية
القصاص حق أميركي
> تعقيبا على خبر «عائلة بن لادن معتقلة ومراسله أبو أحمد كشف مكانه»، المنشور بتاريخ 4 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن من حق أميركا قتل بن لادن، فقد قتل ثلاثة آلاف أميركي في برجي التجارة، وأميركيين آخرين في شتى أنحاء العالم. قد نأخذ على واشنطن إلقاء جثمانه في البحر، فهذا ليس من حقها، وكان يجب أن يسلم لأهله.
القاعدة وعلاقاتها بإيران
> تعقيبا على خبر «المخابرات الباكستانية تعلن مشاركتها بالمعلومات في القضاء على زعيم (القاعدة)»، المنشور بتاريخ 4 مايو (أيار) الحالي، أقول: هناك موضوع محير بشأن بن لادن هو التجاهل الأميركي للعديد من الإشارات الخاصة بعلاقة إيران بـ«القاعدة». وأن أول خلية لـ«القاعدة» في العراق أنشئت في السليمانية قبل اجتياح
مصالحة لإنقاذ الذات
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «سر عودة الحب للفلسطينيين»، المنشور بتاريخ 4 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن شهر العسل الذي كان يربط قيادات فلسطينية مع أنظمة بعينها انتهى بانتهاء تلك الأنظمة التي كانت تقدم لهم الدعم. ووجدت هذه القيادات نفسها بلا دعم لوجستي أو حتى لفظي، بل انقلبت بعض تلك الأنظمة على
تعليم جديد
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «معنى الثورة»، المنشور بتاريخ 3 مايو (أيار) الحالي، أقول: تغيير الشعوب لا يتم في يوم وليلة. والمقترحات التي أوردها الكاتب، مكانها الحقيقي هو وزارة التربية والتعليم ووزراؤها هم من ينبغي أن توجه إليهم، لكي يباشروا في وضع مناهج جديدة وخطط واستراتيجيات للمدارس ولرياض الأطفال،
ظروف غير مناسبة
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا لم تستفد من بن لادن»، المنشور بتاريخ 4 مايو (أيار) الحالي، أقول: أتمنى أن لا تكون أخبار قمع النظام السوري لشعبه بالحديد والنار قد فقدت زخمها كما أشار الكاتب. غير أن واقع الحال يترك لدى المراقبين الكثير من المخاوف، بسبب توقيت تنفيذ عملية قتل بن لادن، التي تمت في وقت
الشعب السوري سينتصر
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا لم تستفد من بن لادن»، المنشور بتاريخ 4 مايو (أيار) الحالي، أقول: الشعب السوري قادر على أن يقلع شوكه بنفسه، وهو سيبذل كل جهد من أجل اقتلاع نظام الوعود الزائفة نهائيا. السوريون سوف ينتصرون في معركتهم السلمية، وهذا هو حال كل الشعوب التي تقاوم ديكتاتورييها وحكامها المستبدين.
القادة المغيبون
> تعقيبا على مقال محمد الرميحي «أكثر أعداء النظام السوري ضراوة!»، المنشور بتاريخ 3 مايو (أيار) الحالي، أقول: نحن لم يكن لدينا أي مشكلة مع الأفراد، في سوريا أو غيرها، غير أن الذين يسيرون النظام في سوريا، عملوا على تجهيل شعبهم، ثم راحوا يهدمون البلد ويدمرون مستقبله فقط للحفاظ على بقائهم واستمرارهم في
حتى التراب لم يحظ به
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «نهاية حقبة»، المنشور بتاريخ 3 مايو (أيار) الحالي، أقول: بشر القاتل بالقتل ولو بعد حين. هذا ما عرفناه من وصايا الأنبياء والأوصياء والصالحين، وكتب عنه أصحاب الروايات والقصص والأفلام والمسرحيات، التي أجمعت على أن الشر ينتهي أو ينال مسببه العقاب في النهاية، وينتصر الحق بالمقابل.
ما قاله الروائي الإنجليزي
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «أنت عميل للمخابرات.. كيف؟!»، المنشور بتاريخ 3 مايو (أيار) الحالي، أقول: هذا الرجل كان صريحا وواقعيا، خدم بلاده بما اكتسبه من خبرة في مجال عمله. يا ليت دولنا تعمل في مثل هذا النشاط المعلوماتي حتى تتعرف على نفسية شعوب العالم الغربي وبقية شعوب العالم، وتتصرّف بحنكة لجلب الاستثمار
مقتطفـات مـن صفحة
عرب وعجم
الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي،
عبد الله بن حمد العطية،
الدكتور تمام الكيلاني،
ديبورا جونز،
وفاء سليمان،
الدكتور هادف بن جوعان الظاهري،
الدكتورة رويدا المعايطة،
الدكتورة ياسمينة حيدر،
إيفا ماريا زيغلر،
سليمان الحربش،