الجمعـة 06 شعبـان 1432 هـ 8 يوليو 2011 العدد 11910  







بريـد القــراء

موقف روسيا من الثورة السورية
* تعقيبا على خبر «سوريا: حماه تحت النار.. والأهالي يقاومون بمتاريس»، المنشور بتاريخ 6 يوليو (تموز) الحالي، أقول: السؤال الآن موجه إلى الحكومة الروسية التي بالأمس دعمت النظام السوري وهددت باستخدام الفيتو ضد أي قرار بشأن سوريا: ما هو دورك في حماية الأبرياء من الشعب السوري؟ اعتقالات وقتلى وجرحى ومشردون
وضع لبنان ونصر الله
* تعقيبا على خبر «بلمار يرفض اتهامات الفساد الموجهة من نصر الله إلى مساعديه.. ويطالب بالأدلة»، المنشور بتاريخ 6 يوليو (تموز) الحالي، أقول: لم يعد لنصر الله أي مصداقية، فمن ينتهج التلفيق على أحداث يراها الأعمى، ويستمر وكأن الأمر لا يعنيه، لا يدل إلا على أن الآذان التي تسمعه هي لأناس فاقدة الوعي، والعالم
شبيحة النظام.. لن تهددنا
* تعقيبا على خبر «مقتل 11 مدنيا على أيدي قوات الأمن في حماه المطوقة.. واعتقال 500 شخص»، المنشور بتاريخ 6 يوليو (تموز) الحالي، أقول: المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين. حماه، هذه المدينة الصابرة المجاهدة الصامدة، جرحت وجرحت سنة 1982، وما قبل ذلك وضعت على المحك مرارا وتكرارا ولم تكبُ، لم تركع ولن تركع إلا
موقف صحيح للجيش الجزائري
* تعقيبا على خبر «الجزائر: الجيش يسعى لإزالة احتقان في منطقة القبائل»، المنشور بتاريخ 6 يوليو (تموز) الحالي، أقول: محاكمة الجنود الذين تسببوا في قتل الشاب الجزائري دليل على أن القانون في الجزائر يطبق على الجميع دون استثناء، فالجيش الشعبي الوطني هو سليل جيش التحرير الوطني الذي أعطى دروسا لفرنسا في
نظام عنصري حتى النخاع
* تعقيبا على خبر «باريس تعرب عن (قلقها العميق) إزاء أحداث حماه.. ولا ترى إشارات جدية لإصلاحات في سوريا»، المنشور بتاريخ 6 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن من أهم الأسباب التي سببت النقمة الشعبية في سوريا هو - ببساطة - أن نظامها عنصري، مغلف بغلاف رقيق هو أكذوبة العلمانية، فهذا النظام دعم وأيد الجنرال
لا طائفية بيننا
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «العراق بديلا عن سوريا لإيران»، المنشور بتاريخ 6 يوليو (تموز) الحالي، أقول: بالتأكيد إن إيران تلعب في العراق بيد طويلة تتمثل بكل القوى السياسية ذات الصبغة الطائفية، هذا من جهة، لكن عليك أن تطمئن، وأنت ذكرت حقيقة أن العراقيين عروبيون في امتدادهم التاريخي والعاطفي، لكن
شروط المعارضة السورية
* تعقيبا على مقال فايز سارة «السوريون فيما يسبق (الحوار الوطني)»، المنشور بتاريخ 6 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إلى متى سنظل نتحدث عن تاريخ وطبيعة النظام وعيوبه التي نعرفها جميعا؟ واجبكم كمثقفين ومعارضين أن تحاوروا هذا النظام للخروج من هذه الأزمة المقيتة، وإذا لم يلبِّ النظام مطالب المعارضة تكونون بذلك
أذرع الأخطبوط
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «العراق بديلا عن سوريا لإيران»، المنشور بتاريخ 6 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن إيران تتمنى أن تكون سوريا وإيران والخليج والأردن ومصر واليمن والسودان وكل الدول العربية تحت جناحها لتصدير سمومها وإضعاف وطنيتها وضرب استقرارها وأمنها. إنها الأخطبوط الذي يحاول مد أطرافه على
ما زال هناك أمل في سوريا
* تعقيبا على مقال عادل الطريفي «الفيل يا رئيس الزمان»، المنشور بتاريخ 6 يوليو (تموز) الحالي، أقول: وما رأيك في التخلف وبقاء النظام الدكتاتوري معا؟! إن في الأفق أملا في البناء، فسوريا لديها من الموارد التي قد تصنع منها دولة متقدمة شريطة وجود زعامة نزيهة، فتركيا تكاد تشابه في مواردها ما لسوريا، ومع
إيران وأطماعها غير المحدودة
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «من الأكثر: السنة أم الشيعة؟»، المنشور بتاريخ 6 يوليو (تموز) الحالي، أقول: عندما يتعلق الموضوع بالسنة والشيعة ابحث عن إيران ودورها في إثارة القلاقل والشكوك واستغلال الأزمات. بصراحة لا أعرف ما أطماع إيران في دولة صغيرة المساحة مثل البحرين؟ أعتقد أن أطماعها أكبر من
يبقى الحال على ما هو عليه
* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «اقتراح الدولة الفلسطينية»، المنشور بتاريخ 6 يوليو (تموز) الحالي، أقول: بحثت في المقال عدة مرات عن الكلمتين المفقودتين وهما «اللاجئون» و«القدس» ولم أجدهما، هل هذا يعني في مرحلة قادمة أنه لم يعد هناك من حل لهاتين القضيتين ويبقى الحال على ما هو عليه؟! اللاجئون يبقون
ما ذنب السودانيين المسالمين؟
* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «انشطار السودان.. من المسؤول؟»، المنشور بتاريخ 6 يوليو (تموز) الحالي، أقول: تبقت ساعات للافتراق وللابتعاد ليذهب الجنوب جنوبا، والجميع متوجس وحائر وحزين لما آلت إليه الأوضاع، فالصورة قاتمة وقنابل القضايا المعلقة ستنفجر بعد ساعات. وغابت الحكمة وتلاشت، فالأيام الصعبة والمقلقة
مقتطفـات مـن صفحة
يوميات الشرق
إيلي صعب يقدم حلما صيفيا يقطر بريقا.. وجون بول غوتييه رقصة بجع سوداء
دعوات متزايدة لإدخال «علم النفس الإيجابي» في مجالات العمل
عشاق «هاري بوتر» يودعون بطلهم في ساحة ترافالغر في أضخم عرض سينمائي في بريطانيا
فرقة «سكوربيونز» الأسطورية تودع جمهورها اللبناني قبل الاعتزال
«سراج».. طفل الرابعة الذي أقلق أسرته بانزوائه.. فتحول إلى «رسام»
نازلي مدكور.. تحاور الزهور والنباتات في معرضها الجديد بالقاهرة
أسمهان مرت من هنا وطلبت التفاح والكمثرى