بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «(الإخوان) يدفعون بخيرت الشاطر للمنافسة على رئاسة الجمهورية»، المنشور بتاريخ 1 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: سيقول الإخوان إنهم دفعوا بمرشح للرئاسة وهو خلاف ما أعلنوه سابقا؛ لأن المجلس تمسك بحكومة الجنزوري التي لا يريدونها، هكذا لن يتوقفوا عن النكوث بعهودهم، لكن الحقيقة أنهم يريدون

* تعقيبا على خبر «جنبلاط: هناك ظلم في فلسطين.. لكن الظلم الأفظع في سوريا»، المنشور بتاريخ 1 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: يبقى شارون غريبا عن عالمنا العربي، لكن ما يفعله بشار أفظع ولا يقارن بما فعله شارون بالعرب، وأكاد أكون متيقنة من أنه لو كان هناك دكتاتور آخر حاكم لسوريا وقامت ثورة ضده لما فعل ما

* تعقيبا على خبر «رئيس الجبهة الثورية السودانية: امتلكنا زمام المبادرة في الحرب ورددنا الصاع صاعين.. ونحن أقرب لكادوقلي والدمازين»، المنشور بتاريخ 1 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: مالك عقار لا يملك من أمر نفسه شيئا، وإذا ما كان ما يقوله صحيحا فبالأمس القريب كان يتمتع بنفوذ مطلق بولاية النيل الأزرق، وكان

* تعقيبا على خبر «اليمن: (القاعدة) تتوسع جغرافيا وتقتل عشرات الجنود في لحج»، المنشور بتاريخ 1 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: أين المنظمات الحقوقية مما يحدث باليمن؟ أين حقوق الإنسان ترى مما يجري في الجنوب من قصف بالطيارات والمدافع، وميليشيات تابعة لنظام صنعاء مما يسمونها أنصار الشرعية، الذين أهلكوا الحرث

* تعقيبا على خبر «المعارضة السورية تعزز صفوفها.. وسعود الفيصل: تسليحها واجب»، المنشور بتاريخ 1 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: أميركا تآمرت على باكستان ومصر مبارك والقذافي وبن علي، وقد كانوا كلهم حلفاءها وأصدقاءها! واستفادت من صداقاتها لتلك الدول لتدخل تلك المجتمعات وتنخر بها لتمزيقها وزرع الفتن والتخريب

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «صدام.. يعود!»، المنشور بتاريخ 1 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: أتباع صدام مع «القاعدة»، هم من يقوم بكل القتل والتفجير، أما السياسيون الذين يحملون فكر صدام من بقايا البعثيين في العراق وقائمتهم غير العراقية فهم من يصنع المشاكل، ذلك كله لكي يأتي من يقول: يجب الترحم على

* تعقيبا على مقال أحمد عثمان «الجنزوري أصبح عقبة أمام سيطرة الإخوان على حكم مصر»، المنشور بتاريخ 1 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن هذه السلطات كلها متغيرة، والدستور يجب أن يوضع من نصوص عامة مجردة تسري على جميع المواطنين المصريين دون أي تفرقة أو تمييز، أما محاولة الإخوان إسقاط حكومة الجنزوري ليقوموا

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «مؤتمر أصدقاء سوريا بلا أكاذيب»، المنشور بتاريخ 1 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: لا يوجد أدنى شك في أنه قد آن الأوان لدعم المعارضة والجيش الحر بالسلاح والعتاد، كحق مشروع للدفاع عن الشعب السوري ضد آلة القتل الهمجية التي لا تتوقف بعد كل القرارات والنداءات والتوسلات الخارجية،

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «مؤتمر أصدقاء سوريا بلا أكاذيب»، المنشور بتاريخ 1 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: الأمور تبدو لي واضحة وجلية للعالم أجمع، لكن هنالك شيئا ما يجعل أميركا متخوفة من استخدام القوة العسكرية، هل هو بسبب إسرائيل، أم روسيا والصين؟ الأمور واضحة جدا، وتحتاج إلى تدخل عاجل من الدول العربية

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «هل حقا ماتت الثورة السورية؟»، المنشور بتاريخ 1 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: الثورة السورية لم ولن تموت، لسبب واحد بسيط، هو أنها ثورة شعب، ثورة ضد الظلم وضد عصابة حاكمة وليست ضد حكومة حقيقية، وأنا واحد ممن عايش الثورة السورية في حمص تحديدا، وأطمئنك وأطمئن العالم

* تعقيبا على مقال علي سالم «المشروع المصري وعبقرية العجز عن إنجازه»، المنشور بتاريخ 1 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: المشروع المصري الجديد ما زال في طي الكتمان والنسيان؛ لأن الجماعة، الذين تقلدوا مجلسي الشعب والشورى في صراع الاستحواذ على مصر كاملة لا ينازعهم فيها أحد، فبعدما نقضوا ونسفوا ما صرحوا به

* تعقيبا على مقال محمد جميح «احكمونا باسمكم وليس باسم الله»، المنشور بتاريخ 1 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إنه الدجل المبين، لا نريد ربيعا تسوده الحلفاء الضارة بالمثمرات والزهور، كالحا بالزيف، يجب أن تتضافر الجهود في كشف زيف هذه الظاهرة، وحصر الدين في خانة الحاجات الشخصية، الإيمان والعبادة مسألة شخصية