السبـت 14 جمـادى الاولـى 1433 هـ 7 ابريل 2012 العدد 12184  







بريـد القــراء

بضاعة جديدة أجنبية
داتشر طابوكار - الجزائر [email protected]
رجال السياسة
* تعقيبا على خبر «إطلاق رصاص على مقر إقامة جعجع.. و(14 آذار) تعتبره يطالها في الصميم»، المنشور بتاريخ 5 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: قبل «حرب تموز» وخلالها كنت أكره هذا الرجل، ولكن مع مرور الوقت، وخصوصا بعد ثورة سوريا، تغيرت نظرتي له، وصرت أرى أنه فعلا حكيم، خصومه السياسيون بالسلاح والمناورات والدسائس
التفرقة الطائفية
* تعقيبا على خبر «مظاهر (الفصل الطائفي) تزداد انتشارا في العراق بعد الانسحاب الأميركي»، المنشور بتاريخ 5 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: من الممكن أن نضيف إلى هذه المظاهر الحصار على منطقه الأعظمية وحصر الدخول إليها إلا من منفذ واحد وهو جسر الأعظمية وفي بعض الأحيان خط محمد القاسم، والمعاملة القاسية التي
فلتتذكر روسيا ما حدث
* تعقيبا على خبر «روسيا: المعارضة السورية (لن تهزم) الجيش النظامي»، المنشور بتاريخ 5 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: لا يتذكر السيد لافروف كيف انهزم الجيش السوفياتي الجبار أمام الضربات الاستنزافية لمقاتلين لديهم أبسط الأسلحة في أفغانستان، ليتذكر ويلقن عملاءه السوريين ذلك! ففي هذه الأيام نسي الروس كل ما
استقرار مصر مسألة وقت
* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «النخبة المدمرة!»، المنشور بتاريخ 5 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: هذه حالة مخاض تمر بها مصر، وما دام الحالة لا قتل فيها ولا سفك للدماء، فإن مصر ستلد نجوما وكواكب تهتدي بها الأمة، ولكنها مسألة وقت بعدها ستعود كل الأمور إلى حالة استقرار بعد انتخاب رئيس للبلاد، أيا كان
الانقلاب هو الحل
* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «أميركا تراهن على انقلاب عسكري في سوريا!»، المنشور بتاريخ 5 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: هل بتنا ننتظر أن يكون الحل الأخير هو الانقلاب، ولماذا انقطعت بنا كل السبل؟ عدد المنشقين عن الجيش في تزايد مستمر ولكن غير المتوقع هو أن ينقلب أبناء الطائفة والعائلة على سيدهم بهذا الشكل،
خيرا فعلت الإمارات
* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «الأميركان ودولة الإمارات؟»، المنشور بتاريخ 4 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: فعلت خيرا دولة الإمارات العربية المتحدة بإغلاق هذا المعهد، فهو وكر للتجسس وضرب النسيج الوطني بتصريح رسمي تحت اسم حقوق الإنسان والدفاع عن الحريات، هذه المنظمات انتشرت في الوطن العربي من أجل أعمال
لا جديد في القمة العربية
* تعقيبا على مقال أكرم البني «السوريون والقمة العربية!»، المنشور بتاريخ 5 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: لم يحمل مؤتمر القمة العربية أي جديد للثورة السورية، وكان أشبه برفع العتب، كأن العرب يريدون التخلي عن مسؤولياتهم نحو الشعب السوري العنيد، لكن أسأل على هامش هذا المقال، عما اذا كان فعلا بالإمكان العمل
حيل التقية السياسية
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «من رفسنجاني إلى الطابور الخامس»، المنشور بتاريخ 5 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: يجب ألا تنطلي علينا التقية السياسية، فما ذكره رفسنجاني له دوافع معروفه لمراقبي وباحثي الوضع الإيراني، فمن المعروف أن الفرس لديهم طريقة في التعاطي السياسي تختلف عن غيرهم، منها سياسة حافة الهاوية
إيران.. تبحث هي الأخرى عن مهرب
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «من رفسنجاني إلى الطابور الخامس»، المنشور بتاريخ 5 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: لقد جاء صوت رفسنجاني من أعماق الأزمة التي بدأت حلقاتها تضيق على النظام الإيراني الذي امتد بصره عبر الأفق العربي، متجاوزا كل عرف، منتهكا كل الفضائل، متنكرا لكل حقوق البشر في العيش الآمن المطمئن
لماذا يسقط النظام؟
* تعقيبا على مقال صالح القلاب «كلام المالكي عن سوريا ككلام (عائبة) تحاضر بالعفة والقيم الأخلاقية!!»، المنشور بتاريخ 5 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: لقد فاتنا تصريح المالكي الأشد عدوانية لثوار سوريا وشهدائها بقوله «ولماذا يسقط النظام؟»، بعد أن رفض التسليح والتدخل الخارجي، أما لماذا يسقط النظام؟ فهو لعدم
الجهل السياسي
* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «(الأمير) و(الشاطر)!»، المنشور بتاريخ 5 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: المسألة ليست مسألة شاطر أو كسلان، إنما هي مسألة الشعب المصري بأكمله الذي يشعر الآن بأن هناك خيانة وأنه قد غرر به وسط حالة عدم الاستقرار والخوف، مما قد تؤدي إليه حالة الفوضى التي كانت سائدة في أعقاب اندلاع
مقتطفـات مـن صفحة
يوميات الشرق
نساء الرئيس ساركوزي كلهن شمرن عن سواعدهن لدعمه في معركته الانتخابية
«اليونيسكو» تعلن حطام سفينة «تايتانيك» تراثا إنسانيا بعد مرور قرن على غرقها
حروب الفنانين يخوضها المعجبون عبر المواقع الإلكترونية
عاملات المنازل الأجنبيات بين مطرقة المجتمع اللبناني وسندان القانون
الجامعة الأميركية بالقاهرة تطلق المكتبة الرقمية للحفاظ على كنوزها الثقافية
«الصندرة».. مركز ثقافي يجمع الشباب والسياسيين والفنانين بالإسكندرية