* تعقيبا على خبر «إطلاق رصاص على مقر إقامة جعجع.. و(14 آذار) تعتبره يطالها في الصميم»، المنشور بتاريخ 5 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: قبل «حرب تموز» وخلالها كنت أكره هذا الرجل، ولكن مع مرور الوقت، وخصوصا بعد ثورة سوريا، تغيرت نظرتي له، وصرت أرى أنه فعلا حكيم، خصومه السياسيون بالسلاح والمناورات والدسائس