الاربعـاء 18 جمـادى الاولـى 1433 هـ 11 ابريل 2012 العدد 12188  







بريـد القــراء

النظام يكتب نهايته
* تعقيبا على خبر «الأسد يرفض سحب قواته بعد المهلة.. ويستخدم طائرات (ميغ)»، المنشور بتاريخ 9 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: يعرف النظام أنه من دون دبابات وسلاح طيران لا يستطيع مواجهة الثوار، ويعرف تماما أسباب الانشقاقات التي تحصل؛ لهذا وفي كل معركة مع الثوار يخسر الكثير من جنوده بل يغنم الثوار أسلحته
مفاجأة جديدة في العراق
* تعقيبا على خبر «نائب صدام حسين يهاجم المالكي وإيران في أول رسالة متلفزة منذ 2003»، المنشور بتاريخ 9 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: توقيت ظهور الدوري يدل على حنكة وبراعة المحيطين به؛ لأن الثورة السورية المباركة أقضت مضاجع الإيرانيين وحزب الله ولخبطت أوراقهم، وما كادوا يرتبون ما تبقى من أوراقهم إلا ويظهر
الشعوب هي الضحية
* تعقيبا على خبر «وقف الطيران بين دولتي السودان.. والخرطوم تبدأ إجراءات حصر مواطني الجنوب»، المنشور بتاريخ 9 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: للأسف الشديد سياسات الحكومات الخاطئة ضحاياها الشعوب المقهورة المغلوب على أمرها، وهذه السياسات تخلق مزيدا من العداء بين الشعوب، وهذا هو حال الشعب العربي قاطبة وليس
الطائفية تعمي القلوب
* تعقيبا على خبر «(هيومان رايتس): النظام السوري يتعمد تعذيب القصر»، المنشور بتاريخ 9 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إنه نفس أسلوب نظام المالكي المجرم في العراق؛ لأن المنبع واحد، وهو إيران، والدوافع طائفية بحتة لم تخضع إلى أي قوانين أو أعراف آدمية تمنعهم من هذه الأفعال التي تنافي مفاهيم البشر كلها، وللأسف
مطالب الثوار الفئوية
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «خذ مطارك معك»، المنشور بتاريخ 9 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إضافة إلى ما كان يحدث في لبنان واليمن من استيلاء على المطارات والمرافئ، هناك وضع مشابه في ليبيا اليوم، وهو احتلال ثوار ميليشيات الزنتان لمطار طرابلس الدولي، واشترطوا توظيف أربعمائة من ثوراهم في المطار لتسليمه
الجزائر ترفض التدخلات الخارجية
* تعقيبا على خبر «الجزائر تحذر من تداعيات الوضع في مالي.. وتنتظر عودة دبلوماسييها المحررين»، المنشور بتاريخ 9 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: لهذا، الجزائر لا تشجع التدخل الأجنبي في الدول المجاورة أو غير المجاورة؛ لأن الأجنبي لا تهمه مصلحتنا بقدر ما تهمه ما يستفيد منه من غنائم، أين الأمن في ليبيا؟ وأين
الشعب يطالب بالمستحيل
* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «حقيقة البرلمان المصري»، المنشور بتاريخ 9 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: لن نجادل في معنى الثوار؛ فنحن مختلفون، فقط نذكر أن التيار الإسلامي بمصر كان ولا يزال وسيظل معين الثوار الذي لن ينضب، وعصب المجتمع المصري، وعموده الفقري.. الذي لم تذكره أن البرلمان عمره شهران، وأنه
حلم الانقلاب العسكري
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «فعلا.. فهمتم الأسد خطأ!»، المنشور بتاريخ 9 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: فعلا العالم فهم النظام السوري خطأ، ولم يفهمه من أول قطرة دم أريقت منذ الثورة السورية، وترك المجال للشبيحة زبانيته، لا مفر من التدخل الدولي وإنقاذ ما تبقى من الشعب السوري. وبرأيي أن أفضل الحلول للوضع
الأسد لن يتوقف عن القتل
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «فعلا.. فهمتم الأسد خطأ!»، المنشور بتاريخ 9 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: نظام الأسد لن ينصاع للغة العقل والمنطق، وقطعا قد اختار طريقه المعروف لنهايته سلفا، أعتقد أن 10 أبريل (نيسان) بداية النهاية للعائلة الأسدية، فالرأي العام العالمي أصبح مهيأً للإعلان عن قرار من الأمم
الحل في يد البسطاء
* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «دمي ودموعي و(ثورتي)!»، المنشور بتاريخ 9 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن أكبر مشكلة تواجه عملية التغيير والإصلاح في مصر هي القواعد الشعبية التي ستنتخب الرئيس المقبل وعن طريق التصويت المباشر؛ إذ إن الغالبية العظمى هي من الفلاحين والعمال البسطاء الذين لا يفهمون شيئا ولا يفقهون
الإخوان وتحمل المسؤولية
* تعقيبا على مقال سليمان جودة «العفريت الذي علينا أن نصرفه من القاهرة!»، المنشور بتاريخ 9 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: الأصل في كتابة الدستور لا المجلس العسكري ولا الإخوان وتصريحاتهم بتطبيقهم الشريعة الإسلامية؛ فسفر الإخوان إلى أميركا لتبديد أي مخاوف سياسية تجاهها أو تجاه إسرائيل.. كان من باب أولى
الديكتاتورية داء عضال
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «ثعابين صالح في اليمن!»، المنشور بتاريخ 9 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: كلام عقلاني ومنطقي وفق الأعراف البشرية، أما هؤلاء الطغاة فقد أصابهم داء عضال في عقلهم ولم يعودوا قادرين على الحياة مثل البشر، يظنون أنهم صاروا من القوى الخالدة، لقد تساقط أمثالهم في أميركا اللاتينية،
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
الحفيد الأكبر للعاهل الإسباني يطلق النار على نفسه.. خطأ
سموم في مستحضرات تلميع الأظافر.. تهدد صحة الأجنة
لاوس تجري أول عملية مسح خاصة بالنمور
دراسة تربط بين بدانة الأم وإصابة الطفل بمرض التوحد