السبـت 09 شعبـان 1433 هـ 30 يونيو 2012 العدد 12268  







بريـد القــراء

سوريا.. وتسوية حساب الآخرين
تعقيبا على خبر «أنان: مؤتمر جنيف سيضع مبادئ انتقال السلطة في سوريا»، المنشور بتاريخ 28 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: طبعا فشل النظام في الحل الأمني أدى إلى التدويل بشكل غير مباشر، ولن يجرؤ الروس والصينيون على الاعتراض، بل أقصى ما يستطيعون طلبه هو الضمانات كي لا يرجعوا بخفي حنين ويتركوا التركة السورية
صاحب المشكلة والحل بالعراق
تعقيبا على خبر «المالكي يدعو إلى انتخابات مبكرة لإنهاء الأزمة.. وخصومه يردون: ليست حلا»، المنشور بتاريخ 28 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: من عجائب الأمور التي تحدث في العراق أن أصحاب المشكلة والمسؤولين عن إثارتها هم أنفسهم من يقدمون الحلول لها وليس غيرهم. مثلا إن مشكلة المشاكل هي وجود التحالف الوطني ومن
الجميع ينتظر النهاية
> تعقيبا على خبر «دمشق في قلب الثورة.. وناشطون يتحدثون عن (عمليات نوعية) في الأيام المقبلة»، المنشور بتاريخ 28 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: يبدو أن النظام بدأ يتخبط بشكل عشوائي، وأنه يعيش حالة هستيريا جراء تسارع الأحداث في الشارع، بحيث إن الثورة أخذت جانب التكتيك عالي النوعية، وأن النظام وآلته القمعية
مرسي.. بداية مبشرة لمصر
> تعقيبا على خبر «مرسي.. يربك بروتوكولات الرئاسة المصرية»، المنشور بتاريخ 28 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: كل ما قرأته يدل على عزة نفس وتواضع لم يسبق له مثيل، وأمل كبير في مساعدة الضعفاء الذين يمثلون غالبية الشعب المصري، ويدل أيضا على شهامة وإنسانية, لكن تبقى هذه الخطوات كبداية مبشرة بالخير، والمهم أن
واشنطن.. تجرب فينا
> تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «جنرالات وعمائم»، المنشور بتاريخ 28 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: تفسير سلوك واشنطن في المنطقة في رأيي المتواضع هو أن العرب ما داموا سمحوا لأنفسهم بأن يكونوا معمل التجارب المجاني لسلوكيات واشنطن فلماذا لا تجرب هذا وتجرب ذاك؟ أميركا ليست بخاسرة! إنها تدعم بشتى الطرق،
أي الفئتين أحق؟
> تعقيبا على مقال سوسن الأبطح «في ظلال (الإخوان)»، المنشور بتاريخ 28 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: يملك «الإخوان» أشياء كثيرة يحتاج لها الشعب المصري والمنطقة العربية كان نظام المخلوع مبارك على العكس منها تماما: رؤية مستقبلية مضيئة لمصر والشعب المصري، نظافة اليد عن المال العام والخاص، الإيثار والابتعاد
لنتفرغ للعمل
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «لا تستعجلوا الهجوم على مرسي»، المنشور بتاريخ 28 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: فوز الدكتور مرسي معناه ببساطة أن الثورة المصرية نجحت وخطت الخطوة الثانية تجاه الطريق الصحيح لبناء دولة متحضرة في كل المجالات، وذلك بعد تنحي المخلوع كخطوة أولى، وعلى المرجفين وأذناب هذا النظام
بطش النظام السوري
> تعقيبا على مقال ديانا مقلد «خفة تلفزيون إسرائيلي»، المنشور بتاريخ 28 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: نظام عصابة الأسد لا يقل إجراما عن جرم الإسرائيليين إن لم يكن فاقهم! فعصابات الهاغانا وشتيرن لم تقتل اليهود، ولكن قتلت الكثير من العرب وبدم بارد كما تفعل عصابات الأسد. بحكم عيشي بمناطق مليئة بالأميركيين
الديمقراطية واحترام الرأي
> تعقيبا على مقال هدى الحسيني «الكويت: مستشارو الدولة يتحملون مسؤولية الأزمة الراهنة»، المنشور بتاريخ 28 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: نحن الكويتيين سبقنا غيرنا في الديمقراطية والحياة البرلمانية، لكن غيرنا سبقونا في التنمية، فهل الحياة البرلمانية أهم من ناطحات السحب؟! أنا شخصيا أعتبر الحياة البرلمانية
العسكر و«الإخوان».. علاقات متضاربة
> تعقيبا على مقال صالح القلاب «(الإخوان).. من (الثورة) وأحلامها إلى (الدولة) ومتطلباتها التعجيزية!»، المنشور بتاريخ 28 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: يذكر المقال أن فوز الرئيس محمد مرسي بهذا المنصب لم يكن ليحدث لو لم يلجأ «الإخوان» مع بعض القوى الأخرى إلى عدة مناورات هدفت إلى ابتزاز المجلس العسكري والدخول
ضرورة وضع الدستور أولا
> تعقيبا على مقال يحيى الجمل «الدستور الذي تريده مصر»، المنشور بتاريخ 28 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: الخطأ القاتل الذي ارتكب بحق مصر وأدى إلى كل تلك الفوضى والتجاذب كان البدء بالانتخابات التشريعية قبل وضع الدستور، كان الأولى بالمجلس العسكري الحاكم بمصر فرض صياغة الدستور قبل إجراء أي انتخابات مهما كانت
مقتطفـات مـن صفحة
عين الشرق
محطة قطارات «سيدي جابر» بالإسكندرية ترتدي حلة عصرية