> تعقيبا على خبر «(العراقية) وقيادات مسيحية وشيوعية تستنكر حملة غلق النوادي الليلية»، المنشور بتاريخ 7 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: لماذا يتم استثناء نادي الصيد في بغداد من كل هذه العمليات التفتيشية؟ فهذا النادي بحد ذاته هو مثله هو مثل البقية، هل لأنه محمي؟، فمتى كان الشرب والسكر تحضرا؟ لقد شاهدت بنفسي