السبـت 16 محـرم 1434 هـ 1 ديسمبر 2012 العدد 12422  







بريـد القــراء

استنكار التفاوض مع الأعداء
* تعقيبا على خبر «موسكو تؤكد عزوفها عن التورط عسكريا في سوريا»، المنشور بتاريخ 29 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، أقول: هذا الوفد السوري الذي يضم حسن عبد العظيم وهيثم مناع وعارف دليلة، الذي يحلو لموسكو وإيران أن تسميه وفد المعارضة السورية، نستأذنهم في تصحيح الاسم فنقول إنه ليس وفد معارضة وإنما هم شلة
العراق.. ومحاربة الفساد
* تعقيبا على خبر «الصدر يعاود مهاجمة المالكي ويعد بـ(ربيع عراقي) لمحاربة الفساد»، المنشور بتاريخ 29 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، أقول: لقد حير الشعب العراقي هذا الرجل، أي مقتدى الصدر، فهو الذي أرسل ميليشياته إلى مدينة كركوك سابقا تحت شعار الحفاظ على عراقية المدينة، والآن يناكف المالكي الذي يتحرك
لا مكان لديكتاتور سوريا
* تعقيبا على خبر «(الصاروخ الثاني) للمعارضة السورية يسقط مقاتلة في ريف حلب»، المنشور بتاريخ 29 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، أقول: من الواضح أن بشار والقريبين من صناعة القرار باتوا يرتكبون حماقات بشكل متزايد، بشار لا يريد أن يعي حقيقة مهمة، وهي أن أي شعب إذا ثار فلا بد لهذا الشعب أن ينتصر في النهاية.
انعدام الأمن في العراق
* تعقيبا على خبر «مسلحون يقتلون 7 من عائلة واحدة شمال بغداد»، المنشور بتاريخ 29 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، أقول: ما زال العراق يعاني من آلام الطائفية المقيتة التي ملأت البلاد إرهابا وفوضى، كل يوم تحدث مثل هذه الاغتيالات غير المبررة، ولا تعرب أي جهة عن مسؤوليتها عن مثل هذه الحوادث التي تعتبر دليلا
المصريون يعترضون من جديد
* تعقيبا على خبر «(المليونيات) تنقل ميدان التحرير إلى مواقع التواصل الاجتماعي»، المنشور بتاريخ 29 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، أقول: كل هذه الأعداد الحاشدة في التحرير تعترض مرة ثانية على النظام، ولا أعتقد هذه المرة أن حزبا ما وراء كل هذه الأعداد التي اتفقت على مبدأ واحد، وهو رفض الفساد وعدم السماح
البحث عن حاكم عادل
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «ماذا تفعل السلطة؟»، المنشور بتاريخ 29 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، أقول: لم أجد حاكما عادلا وخصوصا في معظم بلداننا العربية، ففي العصور المتقدمة أعطي للحاكم مطلق الصلاحية باعتبار أنه ولي الأمر، ويجب احترامه وطاعته مهما فعل! إلى أن أتى المغول وما فعلوا بالبلاد من حرق
ثورة مصر الثانية
* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «مصر قبل مرسي»، المنشور بتاريخ 29 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، أقول: نعم، إنه انقلاب بكل المقاييس يهدف إلى احتكار الإخوان لحق اتخاذ القرار في مصر، الإخوان برئاسة مرسي تجاوزوا ديكتاتورية مبارك من ناحية السيطرة على كل السلطات وأثبتوا بما لا يدع مجالا للشك عدم قابليتهم للتغيير
العرب.. وأعداء النجاح
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «السعودية.. نعم للتنظيف»، المنشور بتاريخ 29 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، أقول: لا شك أن أعداء قلم الكاتب الحر كثيرون، خصوصا من باع ضميره ووطنه وركب موج الطائفية أو الإخوانجية، وفي كلتا الحالتين ولاء هؤلاء لحزبهم أو طائفتهم وليس للوطن الذي تربوا في عزه. لكن انا لا أوافق
لا بد أن ندافع عن مبادئنا
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «السعودية.. نعم للتنظيف»، المنشور بتاريخ 29 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، أقول: إذا كان هنالك سوء فهم من الدكتور الغذامي أو انتقلت إليه المقالة شفهيا فلا نلومه، مع أنه مثقف كبير كما يصفه الكاتب، كان من الأولى تفهم حقيقة المقصد وما بين السطور قبل الانجراف إلى السلبية،
دستور.. غير معترف به
* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «رئاسة مرسي معلقة على قرار المحكمة الدستورية!»، المنشور بتاريخ 29 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، أقول: ما فعله مرسي وجماعته من الإخوان خلال الأشهر الستة الماضية من تخبطات ونقض للعهود وحنث للقسم هو الذي بنى جدار الشك والريبة لدى المصريين، وإن هناك من يسعى إلى أن تلبس مصر
مقتطفـات مـن صفحة
الرأي الرياضي
مدربون.. وما أدراك ما هم!
برانديللي يدرب سجناء مونزا