الاربعـاء 17 ربيـع الاول 1434 هـ 30 يناير 2013 العدد 12482  







بريـد القــراء

مصر.. تسعى لحوار وطني
* تعقيبا على خبر «الرئيس المصري يتعهد بالحزم ويفرض الطوارئ في مدن القناة»، المنشور بتاريخ 28 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن فرض حالة الطوارئ من الممكن أن لا يكون بسبب قرار الرئيس محمد مرسي؛ بل هو قرار الجيش الذي يريد المحافظة على الأمن الوطني والمؤسسات، فقد نزل الجيش بالفعل إلى المدن المذكورة
يجب أن يغير النظام طريقته في الحكم
* تعقيبا على خبر «عمرو حمزاوي: النظام الحاكم يستخدم نفس أدوات مبارك لتشويه المعارضة»، المنشور بتاريخ 28 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: في تقديري أن المنظومة التي تستقي منها حركة «الإخوان» في مصر فلسفتها في الحكم هي نفسها المنظومة التي استقى منها نظام مبارك ومن جاء من قبله من أنظمة الحكم في مصر؛
روسيا.. وتصريحات متغيرة
* تعقيبا على خبر «ميدفيديف: الأسد ارتكب خطأ فادحا.. وفرص بقائه في السلطة تتضاءل»، المنشور بتاريخ 28 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: من نصدق: الرئيس الروسي أم رئيس وزرائه؟ الموقف الروسي متذبذب والروس يتلاعبون بالأمس القريب بواسطة الرئيس بوتين الذي قال عكس ذلك، ثم بدأ الروس تغيير آرائهم بعد أن تأكدوا
قطع الإمدادات لن يؤخر سقوط النظام
* تعقيبا على خبر «تراجع عمليات (الجيش الحر).. بين (التكتيك) و(نفاذ الذخيرة)»، المنشور بتاريخ 28 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن قطع إمدادات الذخيرة عن الجيش الحر هو من أسباب الوضع الساكن لعملياته في الآونة الأخيرة، الذي هو ضغط اجنبي عليه، فما زالوا يريدون إنقاذ طفلهم المدلل ولو أباد سوريا كاملة!
الاتجاه الإجباري لـ«الإخوان»
* تعقيبا على مقال حمد الماجد «خطأ إخوان مصر درس لإسلاميي سوريا»، المنشور بتاريخ 28 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: للأسف الجرح واضح وبين ويمكن لأي شخص وضع أصبعه عليه.. لم يخطئ «الإخوان»، وتراجعهم عن نسبة اشتراكهم في مقاعد البرلمان وترشيحهم للرئاسة، كانت عهودا نقضوها ولم تك أخطاء، ولم تمض أيام على
فشل في قيادة الوطن
* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «وطني يحتضر يا أصدقائي!»، المنشور بتاريخ 28 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: مصر لن تموت؛ بل إنها مجرد كبوة وستنهض مرة أخرى. الحقيقة أن ما حصل يعتبر تحصيل حاصل، وهو درس لكل الطوباويين وكل الذين يؤمنون بالتغيير الانقلابي وبسهولة إسقاط أنظمة قوية راسخة وإقامة أنظمتهم
سقوط قناع جبهة الممانعة
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «دور إسرائيل في سوريا!»، المنشور بتاريخ 28 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: نعم إن السبب الرئيسي لتأخر انتصار الثورة السورية هو دعم إسرائيل لحكم الرئيس السوري بشار الاسد عبر منع أي تدخل دولي، وعبر منع كل الأطراف الدولية من دعم الثوار بسوريا، والاسرائيليون يعلمون
إيران.. تعرف ثمن سقوط النظام
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الأسد هو إيران ولكن!»، المنشور بتاريخ 28 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: الفارق هو أن إيران تدرك تماما ماذا يعني سقوط نظام الرئيس السوري بشار الاسد في قلب العالم العربي النابض سوريا.. إيران كانت ممسكة بتلابيب وشرايين هذا القلب. وهي الآن تحارب بكل ما أوتيت من قوة لاستمرار
الفرق الحقيقي بين الديمقراطيتين
* تعقيبا على مقال مأمون فندي «مصر و(عبدة الصندوق)!»، المنشور بتاريخ 28 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: هناك فرق شاسع بين ركوب الطائرة، وقيادتها. والحالة الوحيدة التي تخول لك قيادة تلك الطائرة هو أن تخطفها لتصدمها ببرجي التجارة مسببا كارثة ليس لها حدود. فنحن نحاول أن نمارس الديمقراطية دون أن نعرفها،
نعم.. نعتز برجعيتنا
تعقيبا على مقال هاشم صالح «هل أنا رجعي؟»، المنشور بتاريخ 28 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: رغم انشغالنا نحن العرب بقضايانا الثورية الكبرى ضد الشمولية والفقر والتخلف، فإنه يلزمنا النظر في قضايا الغرب والمشاركة في نصرة الأخلاقي منها والذي يحمي الإنسانية من العدمية؛ إذ يصيبنا في مقتل هذا الافتتان بالتغريب
عندما تتغير أهداف الثورة
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «نهايات متشابهة مثل بداياتها»، المنشور بتاريخ 28 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: كما يقولون: «الساكت عن الحق شيطان أخرس». إن ثقافة العنف سارية مع الأسف كما كانت أيام الجاهلية.. كنا في الماضي نفتخر بتاريخ مصر، وكنا نقول عندما أحدث الضباط الأحرار ثورة في مصر عام 1952
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
مصر.. تسعى لحوار وطني
يجب أن يغير النظام طريقته في الحكم
روسيا.. وتصريحات متغيرة
قطع الإمدادات لن يؤخر سقوط النظام
الاتجاه الإجباري لـ«الإخوان»
فشل في قيادة الوطن
سقوط قناع جبهة الممانعة
إيران.. تعرف ثمن سقوط النظام
الفرق الحقيقي بين الديمقراطيتين
نعم.. نعتز برجعيتنا