بريـد القــراء

تعقيبا على خبر «قاضي ومصطفى الأوفر حظا لرئاسة حكومة المعارضة السورية»، المنشور بتاريخ 17 مارس (آذار) الحالي، أقول: من المفيد للخروج السّريع من مأزق التسويف والمماطلة الدولية في استغلال التناقضات والتباين بين أطراف المعارضة السورية حول الحكومة في المنفى، أن يتم التوافق على تشكيل تلك الحكومة من أشخاص

تعقيبا على خبر «أهلا وسهلا بمن ينقذ العراقيين من حكم صدام الإرهابي»، المنشور بتاريخ 17 مارس (آذار) الحالي، أقول: في العادة تستخدم الفئران لتحديد مدى سمية المواد في التجارب المخبرية، ولكن حكم صدام استخدم الإنسان لتحديد مدى سمية الغازات السّامة بدلا من الفئران، وبالتالي رسم منحنيات مختلفة، أحد محاورها

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «سلمان العودة.. خطاب مفضوح!»، المنشور بتاريخ 17 مارس (آذار) الحالي، أقول: البعض من رجال الدين كانوا في الماضي يصدّرون إلى العامة خطابات تحت مسميات عدّة، لكن بعد ما حدث في البعض من بلاد العرب، وجد هؤلاء أن خطاب العامة تجاوزهم، فأصبحوا يرفعون سقف خطابهم ليواكبوا الموجة، وأظن

تعقيبا على مقال سمير عطا الله «كيري والمتنبي»، المنشور بتاريخ 17 مارس (آذار) الحالي، أقول: في السّياسة كل شيء ممكن، فعدو الأمس ربما يصبح صديق اليوم، وربما تصريح الأمس يخالف تماما تصريح اليوم، فالمصالح الدّولية وتقاسم الكعكات هي الصّفة السّائدة لقادة السّياسة اليوم. لقد ذهبت وعود الشّرف مع أصحابها، والسّياسة

> تعقيبا على مقال فايز سارة «العراق في أزمة سوريا!»، المنشور بتاريخ 17 مارس (آذار) الحالي، أقول: منذ بداية الثّورة السّورية، والحكومة العراقية تتعامل مع الموقف بحذر وترقب شديدين، وذلك لطول الحدود المشتركة بينهما، ولطبيعة العلاقات التّاريخية بين البلدين. بدا المشهد في البداية متحفّظاً لا يريد التّدخل

> تعقيبا على مقال عبد الله بن بجاد العتيبي «الديكتاتور المستعار»، المنشور بتاريخ 17 مارس (آذار) الحالي، أقول: أعجبني مصطلح «الديكتاتور المستعار» الذي لا يحيد عن هدف أو يخرج عن الخطاب الذي كُلّف به من قبل رقبائه. لو نظرنا إلى الصورة الأوسع، لوجدناه ان الديكتاتور المستعار هو أبعد ما يكون عن الشّعب، ومنفصلا

> تعقيبا على مقال علي سالم «قديم مصر وجديدها في حكاية الميليشيات المسلحة»، المنشور بتاريخ 17 مارس (آذار) الحالي، أقول: نصيحة تلقفها الإخوان في مصر من الحكومة الإيرانيّة، وذلك بإنشاء الحرس الثّوري وعلى الطريقة الإيرانية، التي استطاعت القضاء على الثورة الخضراء في إيران، والإخوان جاهزون بما يمتلكون من

> تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «واشنطن وجبهة النصرة؟»، المنشور بتاريخ 17 مارس (آذار) الحالي، أقول: المتابعون بدقة للمشهد السّوري، يلاحظون اختلافا واضحا في سلوك جبهة النصرة في سوريا عن سلوكها في مناطق أخرى، ولو حصل ونفّذت واشنطن تهديدها باستهداف عناصر الجبهة في سوريا، فإن هذا سيؤدي حتما إلى زيادة