بريـد القــراء

تعقيبا على خبر «مصر: مجهولون يطردون نشطاء التَّحرير والمعارضة تنقل مظاهراتها لمقر النائب العام»، المنشور بتاريخ 29 مارس (آذار) الحالي، أقول: في ما يتعلّق بالحكم الصادر عن محكمة الاستئناف، أعتقد أنّه كان سياسيّاً، أريدَ به شل يد النائب العام بعد إعفاء النائب العام السابق بأوامر دستورية غير قابلة للطَّعن.

> تعقيبا على خبر «سليمان يحدد موعد الاستشارات لتسمية رئيس حكومة لبنان»، المنشور بتاريخ 29 مارس (آذار) الحالي، أقول: أرشِّح الرئيس فؤاد السنيورة او الشَّيخ سعد الحريري لمنصب رئيس الحكومة اللبنانية، لأنَّهما أثبتا كفاءتهما في توليه. كما أدعو الله أن تستقر الأوضاع في لبنان، وتستطيع الحكومة الجديدة لمّ

> تعقيبا على خبر «مصر تطلب من السَّفارة الليبية مندوبا لحضور التحقيقات مع قذاف الدم»، المنشور بتاريخ 29 مارس (آذار) الحالي، أقول: الذي لا يعرف أحمد قذَّاف الدَّم إبن عم الرّئيس الّليبي الرَّاحل معمّر القذافي، لا يعرف ليبيا، لأنَّه متّهمٌ بالتَّورَّط في قتل العديد من المعارضين الليبيين داخل وخارج البلاد،

> تعقيبا على خبر «زيباري: لا خلافات مع قطر.. وقضينا على إشاعات نالت من العلاقة قبل القمة عبر الحوار»، المنشور بتاريخ 29 مارس (آذار) الحالي، أقول: الوزير هوشيار زيباري، تحدث عن تحفظه عن قرار منح مقعد سوريا في جامعة الدول العربية للمعارضة السّورية، باعتباره موقفا قانونيّاً وفق ميثاق الجامعة العربية. ما

> تعقيبا على خبر «معارك العاصمة تزداد سخونة والقتال يحتدم حول مطار دمشق الدولي»، المنشور بتاريخ 29 مارس (آذار) الحالي، أقول: الشيء المؤكد الذي لا لبس فيه هو، التَّآمر من قبل بعض الدُّول العربيّة والأجنبية على الشّعب السوري. والطرفان يتبادلان الأدوار ويخلقان الأعذار، تارة بوجود «القاعدة» وتارة بـ«الفيتو».

> تعقيبا على مقال أمير طاهري «مصر: تسقط أو لا تسقط؟ هذا هو السؤال»، المنشور بتاريخ 29 مارس (آذار) الحالي، أقول: المهم تحديد مفهوم السّقوط. هل من خلال تقسيم البلاد؟ أم من خلال إعلان إفلاس الدّولة، وما يترتّب عليه من تدخُّل البعض من الدُّول والمنظّمات الخارجيّة العالمية بهدف الإنقاذ، وأن تفرض شروطها الاقتصادية

> تعقيبا على مقال نبيل عمرو «حقن تقوية.. جاءت في وقتها!»، المنشور بتاريخ 29 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن أخطر ما واجهته القضية الفلسطينية هو، إنقسام وتشرذم الصَّفوف الفلسطينيّة وإقتتالها بين بعضها البعض، الأمر الذي أدَّى الى نشوء حكومتين، رام الله وغزّة. بعد كل الأحداث والصِّراعات الدَّاخليّة، تراجع

> تعقيبا على مقال حسين شبكشي «إيران التي نشتاق إليها»، المنشور بتاريخ 29 مارس (آذار) الحالي، أقول: الإيرانيون كانوا جزءاً من الثَّقافة العالميّة التي ساهمت في تطور العديد من العلوم. ولكن ماذا نفعل لتخطيطات واستراتيجيات سياسة البيت الأبيض والكنيست؟ إنّهم لا يتركون شعباً وشأنه، فهم يديرون جغرافية الأنظمة