الجمعـة 01 جمـادى الثانى 1434 هـ 12 ابريل 2013 العدد 12554  







بريـد القــراء

من أجل صنع السلام!
* تعقيبا على مقال علي إبراهيم «الخيط بين تاتشر والسادات»، المنشور بتاريخ 9 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: نسينا أن مارغريت تاتشر رئيسة الوزراء البريطانية سابقا وصاحبة لقب «المرأة الحديدية»، أذهلت العالم عام 1982 عندما اتّخذت قراراً بإرسال القوات البريطانيّة إلى جزر الفوكلاند واستعادتها من الأرجنتين.
رحيل سيدة بريطانيا القوية
* تعقيبا على خبر «رحيل المرأة التي غيرت وجه بريطانيا والعالم»، المنشور بتاريخ 9 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: في رأيي عاشت رئيسة الوزراء البريطانيّة السّابقة مارغريت تاتشر عظيمة وماتت عظيمة، لأنَّها حفظت العهد وصدقت الوعد، كانت قامة شامخة بشخصها، صلبة وثابتة في موقعها ومواقفها، لبَّت نداء وطنها فوقف
تغير الولاء اللبناني!
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «تمام وإنقاذ لبنان من سوريا!»، المنشور بتاريخ 9 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: في رأيي لن يكون مصير رئيس الحكومة اللبنانيّة الجديد تمّام سلام أفضل حالاً من مصير سلفه المستقيل نجيب ميقاتي. لم تتغيّر السّياسات حتى تتغير المواقف. إن إجماع تكتُّل «8 آذار» وموافقته تسلّم
الكل يرغب في الهجرة!
* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «سبعة أيام في بغداد.. عاصمة الثقافة العربية»، المنشور بتاريخ 9 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: لماذا تتملكنا رغبة الهجرة، لماذا نفضّل الغربة على الوطن؟ هل المواطنة كلمة نرددها من دون أن نعيشها؟ يحسُّ المهاجرون من بعض الدول العربيّة بكرامتهم وإنسانيتهم التي يفتقدونها، هم
الانضمام الإجباري لـ«البعث»!
* تعقيبا على خبر «شركاء للمالكي في التحالف الشيعي يتعهدون بإفشال تعديلات (اجتثاث البعث)»، المنشور بتاريخ 9 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: المعروف أن صدام كان قد جيَّر حزب البعث باسمه، واتخذه غطاءً لتنفيذ إرادته، فمن أيَّده كان بعثيّاً ومن خالفه نعته بأسوأ الأوصاف وكال له التُّهم وأقصاه عن الحزب. إنّ
لا بد من إنقاذ الشَّعب السوري
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «أوباما والثورة السورية.. مرة أخرى»، المنشور بتاريخ 9 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: المعروف أن قادة الحزب الديمقراطي الأميركي مترددون في اتخاذ القرارات الحاسمة في السِّياسة الخارجية الأميركية، ويمارس الرئيس الأميركي باراك أوباما سياسة عض الأصابع ندماً على تدخل الجمهوريين
الفشل في قيادة الدولة!
* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «مرسي الداخل ومرسي الخارج.. من ينتصر؟»، المنشور بتاريخ 9 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: لا أرى فرقاً بين الرئيس المصري الدكتور محمّد مرسي الداخل ومرسي الخارج. الشَّارع المصري لا أمن فيه ولا أمان، أصبح البلدُ مفكّكاً تعمّه الفوضى فلا حسيب ولا رقيب وزادت نسبة الجرائم ولا
التقارب مع إيران.. خطأ
* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «علاقات مصرية إيرانية معقدة!»، المنشور بتاريخ 9 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: في رأيي إنّ التَّقارب المصري - الإيراني هو إنتحارٌ سياسيٌّ لحكومة الرئيس الدكتور محمّد مرسي. والغرض منه جذب انتباه الخليجيين لمد يد المساعدة الى الجماعة الحاكمة في مصر. ولكن هذه الطريقة غير
مقتطفـات مـن صفحة
الرأي الرياضي
نهاية غير متوقعة!