الاحـد 29 رجـب 1434 هـ 9 يونيو 2013 العدد 12612  







بريـد القــراء

أين ذهب صوت العقل؟
* تعقيبا على مقال علي سالم «إديني عقلك»، المنشور بتاريخ 7 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: العقل يراد به العلم بحقائق الأمور أو أنه المدرك للعلم. أما ما يحدث في بلدنا مصر فلا يمكن أن يصدقه عقل إنسان طبيعي، وهو أن يتفرق الشعب المصري ويتشرذم. هذا التشرذم والتفرق تجدهما في تصرفات المسؤولين، فلا أحد يريد
أكاذيب نظام الأسد
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «حائط الأكاذيب»، المنشور بتاريخ 7 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: دارت أحاديث كثيرة حول الثمن الذي تريد روسيا الحصول عليه مقابل حكومة الرئيس السوري بشار الأسد. وفي المؤتمر الصحافي الذي تلا قمة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ورئيس خارجية أميركا جون كيري، وتعليقا على مقال
لا مكان للدبلوماسية السورية
* تعقيبا على خبر «الأردن ينذر السفير السوري.. والبرلمان يطالب بطرده»، المنشور بتاريخ 7 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: الأردن يوجه إنذارا أخيرا للسفير السوري لدى الأردن لتجاوزه وخروجه عن القوانين والأصول الدبلوماسية. سؤالي، متى يفعل لبنان الشيء نفسه ويوجه إنذارا للسفير السوري لدى لبنان، الذي تجاوز كل
منتهى الحكمة
* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «حزب الله.. إرهابي»، المنشور بتاريخ 7 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: لا أعتقد أن الوضع يدعو إلى التفاؤل، في أن تذهب دول مجلس التعاون بموقفها إلى حد بعيد، فهي دول تعتمد سياسة أهم عناوينها، الحكمة والرصانة والروية واستيعاب المستفز. الأمر الغريب الذي يثير تساؤلاتي هو أن خفايا
التوازن في مقاييس القوى
* تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «سباق التسلح في الشرق الأوسط إلى أين؟»، المنشور بتاريخ 7 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: يعتبر التوازن النووي الهندي الباكستاني نسبيا. ما نريده أصلا هو الحل إذ أدى هذا التوازن بين البلدين إلى تجنب الحرب التقليدية، وقد تحتاج المنطقة إلى قوى موازية تعادل السلاح النووي
المطالبة بمحاكمة مبارك بسبب تنحيه
* تعقيبا على مقال أحمد عثمان «القضاء المصري يبطل الدستور الجديد»، المنشور بتاريخ 7 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: بطلان وعوار اللجنة التأسيسية لكتابة الدستور يبطل بالنتيجة كتابتهم للدستور وبطلان انتخاب مجلس الشورى، أي إن حكم «الإخوان المسلمين» لمصر باطل، ولو كانوا يعقلون لتنحوا عن الحكم طواعية بدلا
مقتطفـات مـن صفحة
رسالة الى المحرر
فيروس «كورونا»: التنوير العلمي.. والاتصال الجماهيري بشأن المخاطر