الأولـــــى

صرح الرئيس الايراني محمود أحمدي نجاد بأنه لا علاقة له بسياسة بلاده النووية وأن الملف النووي لم يكن من صلاحياته، وذلك بعد سلسلة من الانتقادات التي وجهت إليه خلال الجولة الثالثة من المناظرات الرئاسية، وكانت بمثابة توجيه أصابع الاتهام إلى المرشد آية الله خامنئي. حسب وكالة أنباء الطلبة الإيرانية. ففي المناظرة

قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) إن نحو أربعة ملايين طفل سوري يحتاجون إلى مساعدة إنسانية عاجلة. وتشير تقديرات الأمم المتحدة إلى أن أكثر من 10 ملايين من السوريين، أي ما يعادل نصف سكان البلاد، يحتاجون إلى المساعدة بحلول نهاية العام الحالي. وفي سبيل التخفيف من تداعيات هذه الأزمة، وجهت الأمم

شن شيوخ في الأزهر هجوما لاذعا على الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصر الله، قائلين: «كنا مع نصر الله، لكن الآن، وبعد تدخله في سوريا، ندعو عليه لأنه مد شيعي لإيران». وأشاد الشيوخ الأزهريون في تصريحات لـ«الشرق الأوسط» أمس بعلماء السعودية، لأنهم «فطنوا مبكرا لكذب الأمين العام لحزب الله»، ويقفون منذ

أعلن الرئيس السوداني عمر البشير عن وقف بلاده لتصدير النفط الى جنوب السودان واستعداد بلاده للحرب. ووجه البشير وزير النفط عوض الجاز بإغلاق أنابيب نفط دولة جنوب السودان، اعتبارا من اليوم، وقال إن «الجنوب اختار ان يعض اليد التي امتدت له» وان السودان لن يتأثر بإغلاق الأنبوب، متهما جوبا بمواصلة دعم متمردي