بريـد القــراء

تعقيبا على خبر «صراع على (التحرير) بين الإخوان ومعارضيهم»، المنشور بتاريخ 6 يوليو (تموز) الحالي، أقول: الفيصل في الأزمة المصرية هو الشعب التي خرج بالملايين يرفض حكم الإخوان، للأسف ما زال هناك من يرفض استيعاب هذه الحقيقة ويشكك بأن أتباع مرسي والإخوان كانوا أكثرية، رغم أن الأعداد كانت واضحة للجميع، بعيدا

تعقيبا على خبر «الهيئة العامة للائتلاف السوري تصادق على تعديل النظام الأساسي»، المنشور بتاريخ 6 يوليو (تموز) الحالي، أقول: الشعب السوري يباد على أيدي جيش النظام في حمص والائتلاف يختلف بينها على تشكيل حكومة انتقالية وتعيين رئيس لها، في أي خانة يمكن أن نضع هذا الموقف النشاز للائتلاف غير موقف التخاذل والتشرذم

تعقيبا على خبر «عشرات المصابين في اشتباكات المعارضين والمؤيدين على كوبري أكتوبر بالقاهرة»، المنشور بتاريخ 6 يوليو (تموز) الحالي، أقول: نفس سيناريو موقعة الجمل تم استحضاره للمشهد في التحرير ليوضح لنا من كان وراء ما حدث في موقعة الجمل، كذلك ما حدث من قتل للشباب بإلقائهم من فوق المبنى في الإسكندرية بواسطة

> تعقيبا على خبر «البرادعي: الناس هم من سحب الثقة من مرسي»، المنشور بتاريخ 6 يوليو (تموز) الحالي، أقول: أكثر من 300 من قيادات الإخوان ومن بينهم الرئيس المعزول مرسي تم القبض عليهم بأمر قضائي، وقبل يوم واحد كانوا يحكمون مصر ويتحكمون فيها وفي خيراتها، سبحان المعز المذل! إنها فعلا إرادة الشعب التي خضع له

تعقيبا على مقال سمير عطا الله «في مديح الجيش المصري»، المنشور بتاريخ 6 يوليو (تموز) الحالي، أقول: الجيش هو صمام الأمان والدرع الحصينة أمام الأخطار الخارجية والداخلية، والجيش في مصر لديه مواقف مشرفة في السابق وحاليا ودائما يقف مع الشعب على الرغم من أنه يقف بوجه السلطة التي تعني الكثير من القوة والتهديد

تعقيبا على مقال وليد أبي مرشد «انتصار المسلمين على (الإسلاميين)»، المنشور بتاريخ 6 يوليو (تموز) الحالي، أقول: الفرق بين المسلمين الحقيقيين والإسلاميين هو كالفرق بين العرب والأعراب الذين قال الله عنهم في الآية 97 من سورة التوبة إنهم أشد كفرا ونفاقا، فقد ذهب الإسلاميون بعيدا في تسخير الدين والمجتمع لحسابهم،

تعقيبا على مقال روجر كوهين «الإسلام السياسي يثبت فشله في اختبار مصر»، المنشور بتاريخ 6 يوليو (تموز) الحالي، أقول: لا أعتقد بوجود دين سياسي أو دين اجتماعي وما شابه، فالدين دين والسياسة سياسة، وكل محاولات الخلط بين الدين والسياسة قد فشلت عبر التاريخ، وقد تعلمت أمم الأرض هذه الحقيقة وفصلت الدين عن السياسة

تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «محمد مرسي.. ضحية من؟.. ضحية ماذا؟»، المنشور بتاريخ 6 يوليو (تموز) الحالي، أقول: هل محمد مرسي ضحية؟ نعم، لم يجد المرشد العام من شخص يضحون به غير مرسي الذي، وحسب علمهم وتاريخه لديهم، هو أشد حرصا وسمعا وطاعة للمرشد، وضعوه في فوهة مدفعهم ودون ذخيرة من علم سياسي واجتماعي

تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «مصر: هل يتعظ الجيش والمنتصرون؟»، المنشور بتاريخ 6 يوليو (تموز) الحالي، أقول: هل يقبل الإخوان المشاركة بالجلوس في الصف الثاني؟ إنهم رفضوا جلوس الآخرين خلفهم، فكيف يقبلون ما هو دون ذلك؟ إغلاق بعض القنوات ليس لكونها رأيا معارضا ولكن لأنها تحرض صراحة على القتال طلبا للشهادة

تعقيبا على مقال هاشم صالح «سقوط الإخوان المسلمين!»، المنشور بتاريخ 6 يوليو (تموز) الحالي، أقول: تاريخ مصر قديما وحديثا يقول لنا في كلمات محددة إن مصر مقبرة الغزاة، كم معتدٍ ومستعمر مر عليها على مدى 5 آلاف عام مضت، أمم أتت ورحلت والمصري شامخ شموخ الأهرام وأبي الهول، فكيف لجماعة محدودة صنعها الشعب المصري

تعقيبا على مقال حسين شبكشي «السيسي (رجل) عسكري»، المنشور بتاريخ 6 يوليو (تموز) الحالي، أقول: لا شك أن الفريق أول عبد الفتاح السيسي وزير الدفاع القائد العام للقوات المسلحة المصرية قد قام بدور بطولي في عزل مرسي من منصبه استجابة لإرادة الشعب بأسلوب هادئ ورزين في الوقت الذي كان فيه مرسي يحاول أن يحتوي السيسي