بريـد القــراء

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الخلاف السعودي - الأميركي حول مصر»، المنشور بتاريخ 27 أغسطس (آب) الحالي، أقول: هنالك منهجان مختلفان للسعودية وأميركا، فمنهج المملكة هو جلب المصالح ودرء المفاسد ونصرة المظلوم، والظالم برده عن كيده، وهو نهج إسلامي أصيل ليس فيه مصلحة مقصورة على جزء معين، بل هي مصلحة

* تعقيبا على مقال علي إبراهيم «خيارات الحرب»، المنشور بتاريخ 27 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن روسيا لم تقل إن كتائب الأسد قد استعملت الأسلحة الكيميائية، بل أعلنت أن الدول الغربية غير متأكدة من استعمال النظام للأسلحة الكيمائية، وأذكر ما سمعت لا ما أريد، وثانيهما أن حلف الناتو في حال عدم التدخل الأميركي

* تعقيبا على مقال علي سالم «نعيش حربا لا وجود لها»، المنشور بتاريخ 27 أغسطس (آب) الحالي، أقول: مصر بعد انتفاضة شعبها بحماية جيشها تواجه حربا فتاكة سلاحها الأساسي الأدمغة المجرفة فكريا ونفسيا لفئات قليلة من المجتمع المصري، ومشكلة هذه الأدمغة أنها غسلت تماما خلال عام تولي مرسي السلطة في مصر، فعلي سبيل

* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «العسكر أم الغوغاء؟»، المنشور بتاريخ 27 أغسطس (آب) الحالي، أقول: ومن أسباب الغلبة القوة والعلم، فهما تمكنان صاحبها من فرض النظام وتوفير الأمن، فمن دونهما يصبح الفشل حليف أي نظام حاكم، والقوة تتوفر غالبا لدى العسكر والعلم لديهم نصيبهم منه، وهم لا يتاجرون بالدين كغيرهم. أكرم

* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «50 عاما من التحرر!»، المنشور بتاريخ 27 أغسطس (آب) الحالي، أقول: صيحات الجماهير العنصرية نقطة في بحر العنصرية في المجتمعات الشرق أوسطية، وعندما يتغير الخطاب المكرس لهذه المفاهيم العصبية سواء العرقية أو الطائفية أو القبلية سوف تتغير تدريجيا، فالخطاب الثقافي هو لب المشكلة،

* تعقيبا على خبر «جنبلاط ينتقد محاولات (الأمن الذاتي) في الضاحية وطرابلس»، المنشور بتاريخ 27 أغسطس (آب) الحالي، أقول: يدفع اللبنانيون اليوم الثمن الباهظ للتعاطي الرسمي السلمي الناعم مع «قوى مذهبية دخيلة مدججة ‏بسلاح غير شرعي» تهيمن بواسطته على مفاصل السلطة السياسية وعلى مقدرات لبنان الاقتصادية ‏ومؤسساته،