* تعقيبا على مقال طارق الحميد «أوباما ينقذ حزب الله!»، المنشور بتاريخ 21 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: أوباما، ومن يرسمون له طريقه ليلزمه بكل دقة كأنه قطار يجري على شريط حديدي، من المستحيل أن يكونوا سذجا، وكل ما نراه سذاجة سياسية من جانب هؤلاء. أنا أرى أنه لا فرق بين ما فعله أوباما وما فعله بوش