* تعقيبا على خبر «تنسيق إيراني ـ تركي حول سوريا»، المنشور بتاريخ 2 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: دخلت سوريا في حسابات المصالح التركية من زاوية جديدة وهي الأكراد بالإضافة إلى ترتيبات قد تمس أمنها الداخلي، مما يزيد من حالة التوتر فيها، لذا نجد أن التنسيق التركي مع إيران ظهر مؤخرا بشكل صريح، لتستمر