بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «شريكة الرئيس الفرنسي تزور اللاجئين السوريين في لبنان»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: لماذا لا يقوم بشار الأسد بزيارة اللاجئين السوريين؟! أليس هو الرئيس الشرعي وأمل السوريين كما يدعي هو؟! حتى حكومته لم تأخذ خطوة لإمداد المهجرين السوريين ببعض الدواء والغذاء،

* تعقيبا على خبر «تركيا تدعو قادة إقليم كردستان العراق لمناقشة إصلاحات أردوغان»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن تقييم أي خطوة سياسية يعتمد بالدرجة الأولى على الزاوية التي ينظر منها المرء، وهذا يفسر الموقف السلبي لمعظم الأكراد، من قوى سياسية ومحللين، من حزمة الإصلاحات التي

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «معرض (في الموسم).. الأقفاص الحديد»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: هل نحن جميعا نعاني من نقص الحديد (الأنيميا)؟ ماذا يعجبكم فيمن ضحك في حفل تأبين أو أثناء جنازة عجيبة وفي لحظة دفن الميت، فلا الأرض تقبل الجثمان ولا الأحياء اتفقوا على من يخلف صاحبه،

* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «قصة العلاقات المصرية - الأميركية»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: لنا مع الروس خبرة سيئة في بيعهم لنا المعدات العسكرية ذات التكنولوجيا القديمة، لكن المصريين لا يغلبهم شيء حيث قام خبراؤنا بتطوير ما أمكن تطويره وأدخلوا تعديلات على الطائرات «الميغ»

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «طبطبائي.. هل أخطأتم مع (داعش)؟»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: «حاوي الأفاعي» لقب أطلق في الصحافة على علي عبد الله صالح وخرج مشوها من لدغات الأفاعي، والآن النظام السوري يفعل نفس الفعل وسوف يخرج بلدغة سامة ويحل محله الدمار والخراب وتتحول سوريا

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الفيصل وكيري.. والعيون المتيقظة!»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: السعودية نجحت وأفلحت في عكس وجهة نظرها للعالم بشجاعة وشفافية، وأبدت عدم رضاها عما يمارسه العالم من صمته التام ووقوفه عاجزا عما يحدث في سوريا من قتل ودمار بأيدي بشار ونظامه. على أميركا

* تعقيبا على مقال آيلين كوجامان «رسالة إلى أميركا»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: أهم بند في شرق أوسط يعمه السلام والأمن والديمقراطية والتنمية ويكون حليفا حقيقيا للولايات المتحدة، هو في رأيي تحقيق السلام العربي - الإسرائيلي، فبدلا من أن يكون الحليف لأميركا هو إسرائيل يكون بجانبها