الجمعـة 22 ربيـع الاول 1435 هـ 24 يناير 2014 العدد 12841  







بريـد القــراء

ضد حكومة لبنان
* حول خبر «تفجير جديد يستهدف عمق حزب الله في بيروت»، المنشور بتاريخ 22 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أوضح حقيقة أن حزب الله اللبناني وكل الجنوب اللبناني لن يهدأ من التفجيرات والقتل والدماء والدمار، وهذا ما يدفعه المواطن اللبناني من أمنه وسلامته من أجل تهور وتكبر الأمين العام للحزب حسن نصر الله
توزيع الموارد
* بخصوص خبر «كركوك وثلاث محافظات جنوبية تهدد بالتمرد على بغداد»، المنشور بتاريخ 22 يناير (كانون الثاني) الحالي، أجد أنه على الحكومة العراقية الاستفادة من سياسات دول الخليج في كيفية توزيع ثروة النفط على كافة المناطق بشكل عادل، فالتنمية في مدينة البصرة أو كركوك لا تعادل 10 في المائة من تنمية مدينة في
ضحايا حزب الله
* في ما يتعلق بخبر «والدة ضحية سقطت في انفجار الضاحية تتمنى زفها بفستان أبيض إلى الجنة»، المنشور بتاريخ 22 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: رحم الله كل الضحايا الأبرياء، فدائما الأبرياء هم ضحايا هذه الاعتداءات الإرهابية، دمها هي وغيرها برقبة حزب الله الإرهابي الذي دمر كل شيء جميل في لبنان بحجة المقاومة
خدعة الحرب
* بخصوص مقال سمير عطا الله «إخفاء 67»، المنشور بتاريخ 22 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أوضح أنه بمناسبة حديثك عن حرب 67 وهزيمة مصر والعرب في هذه الحرب وتوجيه اللوم إلى أجهزة المخابرات المصرية التي فشلت في أن تتوقع أن تقوم إسرائيل بضرب السلاح الجوي في قواعده رغم جو الحرب المسيطر في كل مكان، أقول
أحزاب أسقطت نفسها
* في ما يخص مقال سمير صالحة «الرقم الصعب في المعادلة التركية»، المنشور بتاريخ 22 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود الإيضاح أنه في مصر تفنن الإخوان في نعت خصومهم بأقبح النعوت مثل وصفهم إياهم بالعلمانية التي هي لديهم نظير الكفر أو الإلحاد أو المروق من الدين بالكلية أو جزئيا حسب درجة الكراهية التي يكنونها
مواجهة حزب الله
* أود أن أعلق على مقال مشاري الذايدي «بندقية (السيد) معطوبة»، المنشور بتاريخ 22 يناير (كانون الثاني) الحالي، بالقول إنه إذا لم يكن حزب الله نفسه وراء هذه الأفعال فإن خصمه اليوم أخطر بكثير من خصومه السابقين الذين استضعفهم، الجيش اللبناني ولبنان عامة، لأن الجهاديين ليس لديهم ما يخسرونه ولا يخشون الموت
التضحية بلبنان
* عطفا على مقال إياد أبو شقرا «سوريا ولبنان.. أمام استحقاقين تاريخيين»، المنشور بتاريخ 22 يناير (كانون الثاني) الحالي، فمن وجهة نظري أن فريق «14 آذار» لم يدرك حتى الآن أنه في الحقيقة لا يواجه فريقا يريد المشاركة في الحكم ضمن الأطر الدستورية ومقررات مؤتمر الطائف أو مؤتمر الدوحة ولا الصيغة اللبنانية
استمرار معاناة السوريين
* أود أن أقول بخصوص مقال ديفيد ميليباند «إنهاء معاناة السوريين»، المنشور بتاريخ 22 يناير (كانون الثاني) الحالي، إن المشكلة تكمن في استحالة إنهاء معاناة السوريين بكل الجولات والمؤتمرات التي يجري عقدها في جنيف، لأن ما أخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة، أما الحديث عن إنهاء معاناة السوريين فيبدو أنه يسعد
مقتطفـات مـن صفحة
صحتك
احتفظي ببشرة شابة من دون اللجوء لعمليات التجميل
كذب الأطفال وكيفية التعامل معه
حقائق مهمة عن ارتفاع ضغط الدم
استشارات
بين الخطأوالصواب