بريـد القــراء

بخصوص خبر «كيري يدعو روسيا للضغط على النظام السوري لوضع حد لـ(تعنته)»، المنشور بتاريخ 17 فبراير (شباط) الحالي، أرى أن التعنت السوري سببه تأكد النظام بأنه لن يهاجم من قبل الغرب وأميركا كما فعلوا في ليبيا والعراق، وكذلك معرفة النظام بأن الدور المنوط به في المنطقة لم يكتمل وأنه لا وجود لبديل عن نظامه حاليا.

فيما يتعلق بخبر «ولي العهد السعودي يلتقي وزيري الخارجية والدفاع في باكستان»، المنشور بتاريخ 17 فبراير (شباط) الحالي، نتمنى أن تمتلك الدول العربية بأسرها تحالفات قوية لتدعم جيشها، كما نحلم يوما بامتلاك وتصنيع سلاح ندافع به عن أوطاننا؛ فمثل هذه اللقاءات بين وزيري الخارجية والدفاع في باكستان بالقيادات

بشأن خبر «العربي: الخطوة التالية بعد جنيف التوجه لمجلس الأمن»، المنشور بتاريخ 17 فبراير (شباط) الحالي، من وجهة نظري أنه غريب هذا القول، وكأنه لا يعرف من هم الأعضاء الدائمون في مجلس الأمن وعلى رأسهم روسيا والصين الذين ينتظرون هذه الخطوة لاستخدام «الفيتو» وعدم تمرير أي قرار يدين بشار الأسد، فلا داعي أن

أود أن أقول بخصوص مقال طارق الشناوي «أم كلثوم ونانسي في (الجنادرية)»، المنشور بتاريخ 17 فبراير (شباط) الحالي، لو تخيلنا مثلا أن أم كلثوم ظهرت مجددا في الألفية الثالثة بنفس الملامح والأسلوب والصوت فأنا أؤكد لكم أنها لن تحقق النجاح وسوف تعدها الذائقة الشعبية خارج نطاق الزمن. نعم أم كلثوم لا تزال حاضرة

بعد قراءتي مقال ديانا مقلد «(القاعدة) تطلق فيديو لبنانيا»، المنشور بتاريخ 17 فبراير (شباط) الحالي، أود أن أقول: تعددت المشاهد الإرهابية مؤخرا في لبنان لتحمل بين طياتها صفات الطائفية الواضحة التي تفتت قوام المجتمع اللبناني وتقضي على ما تبقى فيه من تماسك، لتدخل لبنان في حرب أهلية جديدة قد تطول لسنوات

حول خبر «الصدر يعتزل السياسة ويحل تياره ويتبرأ من وزرائه ونوابه (حفاظا على اسم عائلته)»، المنشور بتاريخ 17 فبراير (شباط) الحالي، أود أن أوضح أنه حينما نحيي قرار السيد مقتدى الصدر الشجاع فإننا نطالبه بكشف الغطاء عن مئات المتسربين إلى جسم العملية السياسية، متسربلين بغطاء آل الصدر ليعيثوا في البلد فسادا،

أود أن أعلق على مقال مأمون فندي «مايكروسوفت و(الإسلام السياسي)»، المنشور بتاريخ 17 فبراير (شباط) الحالي، بالقول إنه لكي يجري وضع حلول جذرية لأي مشكلة يجب أولا أن نعلم ما أسباب المشكلة، فهي في رأيي تتمثل في عدة أسباب لعل من أهمها الجمود السياسي الذي عانت منه مصر طوال 30 عاما مضت وأدى إلى فساد كبير في

فيما يخص مقال ستيفن هوكينغ «لا بد من إنهاء الحرب في سوريا»، المنشور بتاريخ 17 فبراير (شباط) الحالي، أود أن أتساءل كيف للحرب في سوريا أن تنتهي في ظل كل هذا الصمت الدولي الذي يحيط بها، وأين هو دور الولايات المتحدة تجاه الأزمة السورية الواضحة المعالم، لماذا نشاهد التدخل السريع والفوري والقرارات الحاسمة

عطفا على مقال سليمان جودة «إردوغان: عين في الجنة.. وعين في النار!»، المنشور بتاريخ 17 فبراير (شباط) الحالي، من وجهة نظري أن الصورة قد وضحت الآن واكتشفت ألمانيا وفرنسا بل اكتشف العالم كله الموقف الذي وقفه رجب طيب إردوغان من ثورة الشعب المصري الحر في 30 يونيو وكيف أنه أيد مرسي وجماعته، أي أنه أيد الإرهاب