الاربعـاء 29 جمـادى الثانى 1435 هـ 30 ابريل 2014 العدد 12937  







بريـد القــراء

تزوير
* حول خبر «شباب العراق ينحازون للوجوه الجديدة على حساب العرق والمذهب والعشيرة»، المنشور بتاريخ 28 ابريل (نيسان) الحالي، أود أن أوضح أنه لو ترك الأمر بيد العراقيين لا أعتقد أن المأساة التي حدثت بفوز هذه الشخصيات الحاكمة سيتكرر، حيث إن المرء لا يمكن أن يجد سببا لإعادة انتخاب أي منهم، فحتى الذين كانوا
مرشحون
* فيما يتعلق بخبر «اللاعبون الرئيسيون الخمسة في انتخابات العراق»، المنشور بتاريخ 28 ابريل (نيسان) الحالي، أرى أنه ليس لأي من الشخصيات المذكورة أي تأثير في إسقاط صدام حسين ونظامه الديكتاتوري، ولا يتمتع أي منهم بأي تاريخ يذكر في مجال السياسة، وليس بطولة من أي منهم أن يتولوا مسؤولية إدارة البلاد، بعد
حرية
* فيما يخص مقال مشاري الذايدي «قال عبد الله: حدثنا حازم»، المنشور بتاريخ 28 ابريل (نيسان) الحالي، أود الإيضاح بالقول إنه في ظني أن الأفكار التي تم التطرق إليها ملحة وفي غاية الأهمية، فقد ظلت تعبث بنا ردحا من الزمن، لا يختلف اثنان في أن الأمن والقوت هما المهمان في حياة الإنسان. ورغم مقاربة الأستاذين
سمراء
* عطفا على مقال طارق الشناوي «السمراء أجمل امرأة في العالم!!»، المنشور بتاريخ 28 ابريل (نيسان) الحالي، من وجهة نظري أن هذا عند الغرب فقط وليس عند العرب. النعرات موجودة فنحن وقفنا عندها ولم نتقدم في شيء، على الرغم من أننا مسلمون وديننا أمرنا بعدم السخرية، ولكن في الحقيقة نحن بعيدون عن الإسلام. إنه
تدخل
* بشأن خبر «النفوذ الإيراني حاضر بقوة في ظل الغياب الأميركي بالعراق»، المنشور بتاريخ 28 ابريل (نيسان) الحالي، من وجهة نظري أن زيادة النفوذ الإيراني في العراق لم يكن مصادفة، خصوصا بعد أن قدمت أميركا بنفسها كل أراضي العراق على طبق من ذهب، من أجل خلق قوى طائفية جديدة، يمكن استغلالها في خلق جو من التوترات
مسكنات
* أود أن أعلق على مقال مأمون فندي «إسعاف الثورات المعلقة!»، المنشور بتاريخ 28 ابريل (نيسان) الحالي، بالقول إن ثقافة المسكنات أو الحل المؤقت كما يقولون هي مورثات منذ ستين عاما مضت، ولو تتبعنا تاريخ مصر بدقة لوجدنا الكثير والكثير من الأحداث تدل على ذلك، فمبارك لو كان استجاب لمطالب شباب 25 يناير في وقتها
تحريض
* أود أن أقول بخصوص مقال سليمان جودة «حقيقة سوف تستيقظ عليها لندن»، المنشور بتاريخ 28 ابريل (نيسان) الحالي، إن المقال وضع تطرق إلى دليل ادانة جماعة الإخوان وتصنيفها على أنها جماعة إرهابية على مستوى العالم، وذلك عندما ذكر أن إبراهيم منير الذي يقيم في لندن والذي يوصف بأنه مسؤول التنظيم الدولي للإخوان
مقتطفـات مـن صفحة
الحصاد
لبنان: بين الرئيس الـ«13».. أو «الفراغ الرابع»
علي أكبر صالحي «عرّاب الملف النووي»
من التاريخ: فشل الحروب الصليبية.. وبداية الإصلاح الأوروبي
المصالحة الفلسطينية.. وعقدة الدولتين
قالوا