السبـت 03 رجـب 1435 هـ 3 مايو 2014 العدد 12940  







بريـد القــراء

أغلبية
* حول خبر «واشنطن تخشى حربا أهلية في العراق إذا فاز المالكي»، المنشور بتاريخ 1 مايو (أيار) الحالي، أود أن أوضح أنني تمنيت عند أول انتخابات عراقية بعد الاحتلال أن تتفق القوى السياسية المختلفة على تكوين حكومة وحدة وطنية ترسخ أسس الديمقراطية ومفهوم التداول السلمي للسلطة، إذ إن النموذج الغربي في صورته
ثقة
* بخصوص خبر «المالكي يعلن فوزه في الانتخابات قبل انتهاء التصويت.. والنجيفي يضع خطا أحمر عليه»، المنشور بتاريخ 1 مايو (أيار) الحالي، أستغرب كثيرا من درجة اللامبالاة التي يتعامل بها المالكي، بحيث إنه يتكلم بثقة عن حتمية فوزه. هذا الكلام كان يمكن أن يتفهمه المرء في ما لو كان قد حقق خلال سنوات حكمه أي
تعليمات
* تعقيبا على خبر «الوسط السياسي الشيعي يتداول أربعة (بدلاء) للمالكي»، المنشور بتاريخ 1 مايو (أيار) الحالي، أود أن أقول إن زيارة الوفد الإيراني إلى العراق يكفي أن نقول إنه لولاها لانتهى نوري المالكي، وإنه ليس هناك أي معنى لأي انتخابات وتكاليف باهظة مرتبطة بها ما دام الموضوع برمته يتلخص في الآتي: غزو
سياسة
* عطفا على مقال هدى الحسيني «إيران: احتدام المواجهة بين رفسنجاني وخامنئي»، المنشور بتاريخ 1 مايو (أيار) الحالي، من وجهة نظري أجد أنه للأسف السياسة الإيرانية لا تتغير في جوهرها بتغير الزعماء، فالأمر لا يكاد يكون تبادلا للأدوار في إطار ما تحدده المؤسسة الدينية الإيرانية، إلى جانب الحرس الثوري ومجلس
إرباك
* بشأن خبر «تجدد الاشتباكات بين طلاب جامعات مصرية وقوات الأمن وإصابة أربعة جنود»، المنشور بتاريخ 1 مايو (أيار) الحالي، من وجهة نظري أن هذا هو حصاد الإسلام السياسي الذي جاءنا به الإخوان المسلمون، الذين تربوا على مبادئ وأفكار الشيخ حسن البنا. لقد تحول الإسلام على أيديهم إلى معول هدم للأوطان ومعول فرقة
أسئلة
* في ما يتعلق بخبر «قصف (نظامي) على مدرسة في حلب يوقع أكثر من 25 قتيلا معظمهم من الأطفال»، المنشور بتاريخ 1 مايو (أيار) الحالي، أرى أننا لا نعتب على أعداء الشعب السوري من النظام الأسدي القاتل ومن حلفائه إيران ومرتزقتها وروسيا، شركائه في الجرائم التي يقوم بها بحق الشعب السوري في قتل الأطفال والنساء
قانون
* بخصوص مقال سمير عطا الله «بلا فرح.. بلا امتنان.. بلا اعتذار»، المنشور بتاريخ 1 مايو (أيار) الحالي، أود أن أوضح أن دولة قانون المالكي تعني في نظري دولة خرق القانون، وهي من مخلفات الاحتلال الأميركي، وكل دولة قامت على باطل فهي باطل. تلقفنا ديمقراطية الغرب بعد أن لم نجد مفرا منها بالدبكة والأهازيج،
موقف
* بعد قراءتي مقال صالح القلاب «(حماس) لن تتراجع عن (المصالحة) قريبا.. وهذه هي الأسباب!»، المنشور بتاريخ 1 مايو (أيار) الحالي، أود أن أقول: سؤال بسيط ومختصر لفريقي التصالح الفلسطينيين، لتكون إجابته الآن أو حتى بعد الانتخابات الرئاسية والتشريعية.. والسؤال هو: ماذا لو أن المجلس التشريعي طلب من الرئيس
زمزم
* في ما يخص مقال فوزية سلامة «دعاء وإيمان»، المنشور بتاريخ 1 مايو (أيار) الحالي، أود الإيضاح بالقول إنني قد جربت شخصيا ماء زمزم، والحمد لله وجدت فيه الشفاء، فماء زمزم خير ماء على وجه الأرض، وهو «طعام طعم وشفاء سقم» كما قال سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهناك قصص كثيرة سمعتها تحكي فوائده، أتم
سعادة
* أود أن أعلق على مقال محمد النغيمش «ما حقيقة لحظة السعادة؟»، المنشور بتاريخ 1 مايو (أيار) الحالي، بالقول إن السعادة شعور جميل ينتاب الإنسان فيشعره بنشوة تسري في جسده، نتيجة انبهاره بنجاحه في أداء عمل ما على أكمل وجه من دون أخطاء وفي زمن قياسي.. فإتقان العمل هو سبب سعادة الإنسان، ولا يشعر بذلك إلا
مقتطفـات مـن صفحة
فضاءات
أمير تاج السر: الشعر أكثر سطوة من الرواية في «اعتقال لحظات الربيع العربي»
أفلاطون وجمهوريته «الفاضلة» بلا شعراء!
الاستخبارات تقرأ أيضا
الشاعر محمد الدميني: الحداثيون قاوموا إرادة المحو.. والمشهد الأدبي يعود لمساره التنويري
مثقفون سعوديون يتساءلون: هل أصبحت الثقافة مجرد ترف؟