بريـد القــراء

فيما يتعلق بخبر «أنباء متضاربة بشأن إعدام (داعش) الأب باولو بعد اختطافه بالرقة منذ عام»، المنشور بتاريخ 27 مايو (أيار) الحالي، أتساءل لصالح مَن يكون هكذا تصرف؟ بالتأكيد أنها عملية إجرامية هدفها تشويه ديننا الحنيف أولا ومن ثم خدمة لمصلحة النظام السوري ودعم ادعاءاته بأنه يدافع عن الأقليات في سوريا، عندما

تعقيبا على خبر «الرئيس اليمني يشكل لجنة برلمانية - حكومية لحل أزمة المشتقات النفطية»، المنشور بتاريخ 27 مايو (أيار) الحالي، أود أن أقول إنه ليس أمام الحكومة اليمنية لتلافي التدهور الاقتصادي المستمر إلا رفع الدعم عن المشتقات النفطية الأمر الذي هو بمتناول اليد حاليا وجرى فعلا تنفيذ المرحلة الأولى منه

تعليقا على خبر «مجلس القضاء الليبي يشكل لجنة مصالحة متجاهلا دعوة حفتر لتسلم السلطة»، المنشور بتاريخ 27 مايو (أيار) الحالي، أجد أن ملاذ المؤتمر الوطني كان قصر ولي العهد الراحل الأمير الحسن الرضا، وملاذ اللجنة التأسيسية للدستور مقر البرلمان الشرعي في عهد الملك الراحل إدريس الأول، ولا ملاذ لهذا الوطن في

أود أن أعلق على مقال سمير عطا الله «رئيس مؤقت ونموذج دائم»، المنشور بتاريخ 27 مايو (أيار) الحالي، بالقول شكرا لمن يضيء شمعة، فشمعة الاحترام والتقدير تمثل مساحة أمل مطلوبة، ونأمل أن يكون عهد الاستقرار قد بدأ، وأن تهدأ مصر وتختفي لغة التحريض والفرقة والغضب والحقد والثأر، وأن تخرج مصر من أسر الألفاظ العاتية

عطفا على مقال خالد القشطيني «تعالي يا أم كلثوم تعالي!»، المنشور بتاريخ 27 مايو (أيار) الحالي، من وجهة نظري أنه لم تعد هناك إمبراطورية بريطانية ومن المتوقع أن تستقل اسكوتلندا، وأعتقد أنه لو تحقق الاستقلال فإن ويلز وآيرلندا الشمالية ربما ستطالبان بالانفصال عن بريطانيا، وفي هذه الحالة فإن بريطانيا ستصبح

حول خبر «خادم الحرمين يستقبل ملك المغرب»، المنشور بتاريخ 27 مايو (أيار) الحالي، أتمنى أن تزداد استثمارات المملكة العربية السعودية في المغرب الشقيق ذي الإرث التاريخ والحضاري العريق، وللعلم فإن الشعب المغربي من أشد المحبين للسعودية ومن أشد الحريصين على التراث العربي والإسلامي المعتدل وإحدى الخاصرات القوية

بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «اغتيال أبو زيد»، المنشور بتاريخ 27 مايو (أيار) الحالي، أود أن أوضح أن الثوار الذين أطاحوا بنظام القذافي لم يكن عددهم يتجاوز العشرين ألف مقاتل، أما أن يصل عددهم اليوم إلى 300 ألف فهو نتيجة وصول الكثير من المقاتلين التابعين للميليشيات الإسلامية المتطرفة من الخارج، فهؤلاء

بعد قراءتي مقال إيريك إدلمان ودينيس روس وراي تقية «ضرورة موافقة الكونغرس بشأن أي اتفاق مع إيران»، المنشور بتاريخ 27 مايو (أيار) الحالي، أود أن أقول: إن أميركا أخطأت كثيرا وهي تحاول أن تتقرب من إيران، لقد ارتكبتم أخطاء قاتلة نتيجة ثقتكم بنظام طهران، هذا نظام في رأيي لا يعترف بالمواثيق والمعاهدات الدولية. لقد

فيما يخص مقال علي إبراهيم «كلام جميل لرجال الأعمال»، المنشور بتاريخ 27 مايو (أيار) الحالي، أود الإيضاح بالقول حيث إن الكاتب قد يكون قد بعث بمقالته إلى الصحيفة قبل أول يوم من انتخابات الرئاسة، فإنه سيصاب بالدهشة لهذا الإقبال غير المتوقع في التصويت على انتخاب الرئيس، وكأن الشعب قد اكتفى بثورته في الثلاثين