الجمعـة 21 شعبـان 1435 هـ 20 يونيو 2014 العدد 12988  







بريـد القــراء

نهاية
بخصوص خبر «السعودية تجدد إدانتها لنظام الأسد وتنتقد عجز المجتمع الدولي عن مواجهته»، المنشور بتاريخ 18 يونيو (حزيران) الحالي، أرى أنه لا يمكن لنظام تجاوز كل الحدود والخطوط الحمراء أن يستوعب كل أشكال الإدانة أو الشجب والاستنكار لأفعاله المشينة التي يرتكبها في حق سوريا الوطن والشعب، والذين عانوا الأمرين
مأساة
في ما يتعلق بخبر «رئيس مجلس ثوار العشائر: العراق ذاهب نحو التقسيم.. ولن نرضى بحكومة المركز مرة أخرى»، المنشور بتاريخ 17 يونيو (حزيران) الحالي، أرى أن ما عرفناه أن «داعش» قد وصل إلى الموصل، ولو أن رئيس مجلس ثوار العشائر زارها لعرف مدى المأساة التي يعاني منها سكان هذه المناطق، أما من يوجد في أربيل فهو
تصدٍ
بشأن خبر «دول الخليج تحذر من محاولات لتقويض العملية السياسية في اليمن»، المنشور بتاريخ 18 يونيو (حزيران) الحالي، من وجهة نظري أن الفاعل الحقيقي للتصدي لمعيقي الحوار ومخرجاته في اليمن اليوم هم دول الخليج التي كانت وما زالت بالمرصاد لمن يفتعل الأزمات لليمن ويعوق التغيير ومتطلباته، والبيان الصادر مؤخرا
إجرام
بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «الأميركيون بين خيارين في العراق»، المنشور بتاريخ 18 يونيو (حزيران) الحالي، أود أن يقول لنا الأميركيون من الذين عانوا الأمرين من حكم صدام.. وليقولوا لنا ما الفرق بين صدام والمالكي. الأول في رأيي كان يحارب السنة والشيعة والأكراد من منطلق الوطنية والخيانة والعمالة، أما الثاني
إرهاب
عطفا على مقال يوسف الديني «لغز (داعش)!»، المنشور بتاريخ 18 يونيو (حزيران) الحالي، من وجهة نظري أنه لا يزال لغز «داعش» الذي تتحدث عنه والذي ظهر لنا مؤخرا وكأنه كان ينقصنا ليضيف إلينا مصائب جديدة ليلحق بنا هذه الكارثة. لا يزال لغز «داعش» هذا يحيرني، فقد غطت جرائمه البشعة والوحشية على كل الجرائم التي ترتكبها
اقرأ
أود أن أعلق على مقال علي سالم «مدرسة دمياط الابتدائية الجديدة»، المنشور بتاريخ 18 يونيو (حزيران) الحالي، بالقول إنه في الخمسينات والستينات أيضا كانت هناك حصة من حصص اللغة العربية مخصصة للمكتبة، كنا نقرأ فيها ما يحلو لنا من قصص وروايات، وكان مطلوبا منا تلخيص ما قرأناه، ولكن أين نحن الآن من القراءة بعد
المخربون
في ما يخص مقال عبد المنعم سعيد «الهندسة الديمقراطية!»، المنشور بتاريخ 18 يونيو (حزيران) الحالي، أود الإيضاح بالقول إن الغريب أن أميركا لم ولن تتعلم الدرس، فالمشكلة الحقيقية هي مكابرتهم وتغاضيهم عن التحليل الدقيق للأمور لدرجة تفوق العجب وتتجاوز الاندهاش! فهل فقدت أميركا القدرة على الرؤية وهي ترى أنها
تدخل
أود أن أقول بخصوص مقال سمير صالحة «الفاتورة التركية!»، المنشور بتاريخ 18 يونيو (حزيران) الحالي، إن المشكلةفي رأيي أنه لا فرق بين تركيا أو إيران في أطماعهم في العراق، الفرق الوحيد أن كل دولة تدعم طائفة محددة ولكل منهم أطماعهم وفوائدهم لدعم كتلة أو طائفة محددة، والفرق الآخر أن تركيا تستغل الأكراد بالوعود
مقتطفـات مـن صفحة
صحتك
«عدوى الحمل» بين الصديقات.. تنافس أم غيرة؟
جوز الهند.. ما هي حقيقة الادعاءات حول فوائده الصحية؟
الجراثيم.. هل تساهم في علاج الحساسية للرضع؟
استشارات