بريـد القــراء

بشأن خبر (مسؤول بعثي لـ «الشرق الأوسط»: المسلحون يسيطرون على ثلثي العراق.. ولا نتلقى دعما من الخارج)، المنشور بتاريخ 12 يوليو (تموز) الحالي، من وجهة نظري أنه رغم عدم معرفتنا لحقيقة هؤلاء المسلحين الذين يسيطرون على معظم أراضي العراق، إلا أننا نجدهم من العراقيين الرافضين لكل أشكال الاحتلال الأميركي والإيراني

تعقيبا على خبر «وزير الخارجية المصري يجري مباحثات موسعة مع كل القيادات العراقية»، المنشور بتاريخ 12 يوليو (تموز) الحالي، أود أن أقول إنه يجب على القيادات العراقية أن تستفيد من التجربة المشرفة لمصر، ولما فعله رئيسها عبد الفتاح السيسي بأن انتشلها من الغرق بتغليب مصلحة الوطن وجعلها فوق كل اعتبار، إنه بالفعل

فيما يتعلق بخبر «السيستاني يجدد الدعوة لحكومة تحظى بقبول وطني وينتقد لغة الخطابات المتشددة»، المنشور بتاريخ 12 يوليو (تموز) الحالي، أرى أن مواقف المرجعية لا يمكن فهمها وتحديد مدى تأثيرها، فمن جهة عندما تتكلم عن مرشحي الرئاسات فإنها دائما تتكلم في العموميات، ولا تحدد جهات التقصير في الأداء الحكومي، فإنها

حول خبر («القسام» تستهدف مطار بن غوريون في تل أبيب.. والضحايا إلى أكثر من مائة.. و700 جريح بعد أربعة أيام)، المنشور بتاريخ 12 يوليو (تموز) الحالي، أود أن أقول كان الله في عونك يا فلسطين الجريحة بسبب قادة حماس المتكلمين عن بعد وسط التكييفات والفنادق الخمس نجوم بما يوحي بأن ما يحدث ما هو إلا خطة يتم تنفيذها

بخصوص خبر «انشقاقات داخل كتائب المعارضة الإسلامية بسبب الصراع على مصادر التمويل»، المنشور بتاريخ 12 يوليو (تموز) الحالي، أرى إن كانت هذه الفصائل مختلفة في تحرير البلاد، فكيف ستتمكن من التعاون على إدارتها بعد التحرير؟ وهل كل فصائل المعارضة أينما وجدت لا بد أن يظهر بينها هذا الخلاف الذي يظهر تباين نواياهم

أود أن أعلق على مقال طارق الحميد «المنطقة تشتعل.. والمستفيد إيران!»، المنشور بتاريخ 12 يوليو (تموز) الحالي، بقول الشاعر: لقد أسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي شعوب لا تفكر إلا بعاطفة، جماجمها لا تحوي عقولا، إذا أردت أن توقظها يوما أفاقت ثم ذهبت في سبات، كل شيء بين واضح لكل ذي لب. لا أدري

بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «مسؤولية الرئيس هادي»، المنشور بتاريخ 12 يوليو (تموز) الحالي، أود أن أوضح أن اليمن يواجه العديد من التحديات لتعدد ساحات القتال والطامعين فيه، فتارة نجد الحوثيين والقاعدة وغيرهم من أتباع إيران وأخرى نجد فلول النظام السابق يعيثون به الفساد، فتحديات الرئيس هادي من أصعب ما يكون

فيما يخص مقال سمير عطا الله «قضية رودني كنغ»، المنشور بتاريخ 12 يوليو (تموز) الحالي، أود الإيضاح بالقول إنه من الصعب وقف مسلسل القتل في منطقة الشرق الأوسط بسهولة بحيث يحتاج الأمر إلى اتباع سياسة طويلة الأجل ودراسة السبل التي تؤدي إلى العنف، ويجب مقارنة ما يحدث في تلك الدول وكيف تعيش المجتمعات الغربية،

عطفا على مقال عادل درويش «حكاية البقرتين»، المنشور بتاريخ 12 يوليو (تموز) الحالي، من وجهة نظري أن مصر بحاجة إلى حلول مبتكرة، وإعادة تخطيط وتوزيع مواردها بالشكل الصحيح، الذي يضمن لها تحقيق أكبر قدر من المكاسب دون الضغط على ميزانية الدولة التي تعاني من تبعات سنوات عجاف لحكم سابق سحب منها الكثير، كل هذه

بعد قراءتي مقال باسم الجسر «ماذا بعد «الخلافة» الافتراضية؟!»، المنشور بتاريخ 12 يوليو (تموز) الحالي، أود أن أقول: لا مكان لكل هذه المغامرات الافتراضية التي سرعان ما تنكشف حقيقتها على أرض الواقع، فحتى مدعي الخلافة البغدادي الذي ظهر فجأة قد اختفى أيضا فجأة، ليثبت لنا أن الواقع يحمل الكثير من هؤلاء الذين