بريـد القــراء

* حول خبر «حماس تسعى لرعاية قطرية وتركية للمبادرة المصرية»، المنشور بتاريخ 16 يوليو (تموز) الحالي، أود أن أوضح أن حماس لا تملك قرار الموافقة على المبادرة المصرية، فالقرار بيد من خطط ونفذ عملية اختطاف وقتل الإسرائيليين الثلاثة، مما أدى إلى تفجير مجزرة غزة الحالية، الأوامر تنحدر من أعلى لأسفل بدءا من

* فيما يتعلق بخبر «السلطات التونسية تحبط محاولة تسلل جزائريين إلى أراضيها»، المنشور بتاريخ 15 يوليو (تموز) الحالي، أرى أن تونس أصبحت ساحة قتال جديدة تسعى جهات كثيرة لاقتحامها ومحاولة تخريبها، ولا يشترط أن يكون هؤلاء القادمون من الجزائر كلهم جزائريين، ولكن المؤكد أنهم من المغيبين الذين غسلت عقولهم

* تعقيبا على خبر «دول «بريكس» تجتمع في البرازيل بهدف إنشاء مصرف يضمن استقلاليتها»، المنشور بتاريخ 16 يوليو (تموز) الحالي، أود أن أقول إنه تخطيط سليم وأسلوب رائع من أجل الوقوف بجانب الدول الناشئة ذات الموارد المحدودة، فهذا البنك قد يغني الدول عن الاقتراض من صندوق النقد الدولي ليمول بنيتها التحية ويساعد

* فيما يخص مقال آيلين كوجامان «من يكون الرئيس المناسب لتركيا؟»، المنشور بتاريخ 16 يوليو (تموز) الحالي، أود الإيضاح بالقول إن مقاييس اختيار رئيس جديد لتركيا يرضي جميع المواطنين في أصعب ما يكون، وذلك لطبيعتها الخاصة، فرئيس تركيا يجب أن تتوافر فيه صفات عديدة تراعي أن الأتراك لهم ثقافة محافظة، ونظام إسلامي

* بعد قراءتي مقال إياد أبو شقرا «قراءة في ما تشهده غزة..»، المنشور بتاريخ 16 يوليو (تموز) الحالي، أود أن أقول: رغم كل الظلم الذي وقع على الفلسطينيين وتكرارا هذا المشهد بإحراق غزة وأهلها للمرة الخامسة تقريبا، نجد أن هذه المرة مختلفة عن سابقيها بدوافعها الواضحة لكل ذي عقل، إنها لعبة سياسية تديرها إيران

* بخصوص خبر «مسؤول ليبي يروي قصة الساعات العشر الدامية حول مطار طرابلس الدولي»، المنشور بتاريخ 16 يوليو (تموز) الحالي، أرى أن تدمير الطائرات والعبث بمقدرات الشعب امر فظيع، ولا بد من محاسبة الفاعلين والقصاص منهم. إيمان قاجا - ليبيا [email protected]

* بخصوص مقال سمير عطا الله «بين ريغان وأوباما»، المنشور بتاريخ 16 يوليو (تموز) الحالي، أود أن أختلف مع المقال موضحا أنه لو إن الأمر مرهون بشخص الرئيس في الولايات المتحدة لكانت هذه الدول العظمى محكومة من طغاة، في رأيي المتواضع أعتقد أن الرئيس هناك هو مجرد (متحدث رسمي باسم الإدارة فقط) ولا يقرر شيئا،

* أود أن أعلق على مقال علي سالم «آه يا نغم»، المنشور بتاريخ 16 يوليو (تموز) الحالي، بالقول إن كان الطعام هو غذاء المعدة عن طريق الفم الذي خلقه الله سبحانه وتعالى للتذوق، فإن الموسيقى هي غذاء الروح عن طريق الأذن التي تتذوق الألحان فلكل غذاء أداة لتذوقه، وكما يلفظ اللسان الطعام غير المستساغ، فإن الأذن

* عطفا على مقال د. كمال كركوكي «المالكي وجدلية البقاء في السلطة»، المنشور بتاريخ 16 يوليو (تموز) الحالي، من وجهة نظري أنه سوف لن يرى نوري المالكي نفسه جالسا على كرسي الحكم مرة أخرى، خصوصا بعد حالة الفشل الذريع التي وصل إليها، وحالة الانفلات الأمني والقدرة على حماية البلاد التي اقتحمتها داعش في أقل