الخميـس 17 شـوال 1435 هـ 14 اغسطس 2014 العدد 13043  







بريـد القــراء

مواقف تاريخية
* بخصوص خبر «الفيصل: اللقاء بين خادم الحرمين والرئيس السيسي ضروري في الظروف الراهنة»، المنشور بتاريخ 12 أغسطس (آب) الحالي، أرى أن القوى العظمى بقيادة أميركا قامت بمحاولة لإغراق القارب المصري بعد 30 يونيو وإجهاض ثورة التصحيح، التي شارك فيها ملايين المصريين، كانت على يقين أنه لن يجرؤ أحد على التصدي
قيادة العبادي
* حول خبر «قلق من انقلاب يدبره المالكي بعد اختيار العبادي خلفا له»، المنشور بتاريخ 12 أغسطس (آب) الحالي، أود أن أوضح أن حيدر العبادي يعد الشخصية الأكثر اعتدالا، التي يمكن لها أن تشغل منصب رئيس الوزراء في هذه الفترة العصيبة التي يمر بها العراق، لأن حياته في لندن بعد حصوله على الدكتوراه لمدة ثلاثة وعشرين
العراق ينتظر
* بشأن خبر «حيدر العبادي.. من داعم للمالكي الى بديله»، المنشور بتاريخ 12 أغسطس (آب) الحالي، من وجهة نظري أنه علينا أن لا نركب الموجة، ونعتقد بأن انتخاب العبادي سيحل مشاكل العراق، لذلك علينا أن لا نتفاءل كثيرا منذ البداية، وعلينا أن ننتظر الأفعال الإيجابية التي يفترض أن يقوم بها العبادي لكي يقول للشعب
عودة بغداد
* بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «إخراج المالكي نهاية الكابوس»، المنشور بتاريخ 12 أغسطس (آب) الحالي، أود أن أوضح أن عبئا ثقيلا جاثما على صدور العراقيين قرابة عقد من الزمن تمت إزاحته، كابوس مرعب أوصل العراق إلى حالة الدمار الشامل من قتل وتهجير وميليشيات تسرح وتمرح، وتقتل وتخطف باسم القانون، لقد أوصل
مشروع السلام
* عطفا على مقال خالد القشطيني «لماذا يهم السلام إسرائيل؟»، المنشور بتاريخ 12 أغسطس (آب) الحالي، من وجهة نظري فإن مشروع السلام لا يتم، ولا يمكن أن يصمد ويستمر وفلسطين خارجه، لأنه امتداد جغرافي وتاريخي لهم، فثلاثة ملايين إنسان فلسطيني يقفون في وسط مشروع السلام هذا، ويجب الدخول به والمشاركة ليستمر السلام
جماعات الإرهاب
* فيما يخص مقال علي إبراهيم «منافسة في الانحطاط»، المنشور بتاريخ 12 أغسطس (آب) الحالي، أود الإيضاح بالقول إن القراءة غير الجيدة للأحداث، تفاجئ الذين لا ينظرون لأكثر من تحت أرجلهم بأشياء لا يتوقعونها، فإنشغال الدول بجماعات الإخوان المسلمين وجرائمهم، لا يعفيهم من النظر حولهم ولو بشيء من التأمل بنصفه
إنها الشام
* بعد قراءتي مقال حسين شبكشي «لماذا سوريا؟»، المنشور بتاريخ 12 أغسطس (آب) الحالي، أود أن أقول: لقد أبكتني سطور المقال المفعمة بالود للشام، ولذكره كل ما فيها من تراث وحضارة وتاريخ، لكن يبدو أن حالة الصمت ستدوم ليستمر الظالم في ظلمه، ولهذا حكمة لا يعلمها إلا الله، فهذا الشعب صابر أبي، ولد حرا ليعيش
مشروع القرن
* أود أن أعلق على مقال علي سالم «احترس: مشروع قومي»، المنشور بتاريخ 12 أغسطس (آب) الحالي، بالقول لنطرح هذه الألفاظ أو المسميات التي تسبب الحساسية، نظرا لأنها لم يعد لها وجود إلا الاسم فقط، مثل القومي والقومية اللذين ضربت بهما المثل، ولنتحدث عن هذا المشروع الضخم العملاق، الذي نتوقع أن يكون فاتحة خير
ثقافة التهديد
* فيما يتعلق بخبر «المالكي حاول الانقلاب على العملية السياسية فاصطدم بانقلاب مضاد»، المنشور بتاريخ 12 أغسطس (آب) الحالي، أرى أنه لا شك أن أخطاء السياسيين الذين قد تولوا أمور العراق في حقب تاريخية متعاقبة قد أوصلت هذا البلد إلى حالة يمكن وصفها بأنها حالة اللا دولة التي يكون فيها الشخص الأول مسيطراً
مقتطفـات مـن صفحة
عرب وعجم
الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة
الدكتورة لانا مامكغ
نائلة شعبان
اللواء خميس مطر المزينة
الدكتور بسام أبو خضير
الدكتور بدر بن محمد الهنائي
لين تشين
جاروسلاف لورف
الأمير الوليد بن طلال
الدكتور هشام حمدان