الاربعـاء 22 ربيـع الاول 1436 هـ 14 يناير 2015 العدد 13196  







بريـد القــراء

إفراغ خزينة العراق
* حول خبر «العراق يصعّد منافسته النفطية للسعودية على أسواق أوروبا»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أوضح أن هذه هي حكومة العراق التي ننتظر منها تغيير السياسة الطائفية القديمة، ولكن ما زالنا ننتظر، فإيران تنفذ مشاريعها التوسعية وتدعم عملاءها بالسلاح علنا، والعراق يكمل تنفيذ الخطة
وقف نزف الدماء
* بخصوص خبر «وزير الداخلية اللبناني: مربع موت (داعش) من عرسال إلى رومية»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، أرى أن حالة الذعر التي يعيشها اللبنانيون بسبب تفجيرات «داعش» بلغت ذروتها، وتصريح «حزب الله» عن ضرورة تشديد الأمن خلال الفترة القادمة لمنع أي اعتداءات جديدة، جاءت في محلها، ولكن
مثيرو الفتن
* في ما يتعلق بخبر «الكويت تنظر اليوم في قرار حبس وزير الإعلام الأسبق»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، أرى أن هناك حالة من الغليان الداخلي تحدث من آن إلى آخر في أكثر بلدان العالم ديمقراطية وهدوءا. لكن حالة الشد والجذب تأتي أحيانا بسبب خلافات بسيطة سرعان ما تجد من يضخمها ويعطيها أكبر
مليونية عالمية
* بشأن خبر «باريس (عاصمة العالم) ضد الإرهاب»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، من وجهة نظري أن عمل اتفاقات جديدة ودراسة كيفية نقل المعلومات عن المطلوبين، خطوة جيدة تمنع انتقال المطلوبين والإرهابيين من بلد لآخر، ودراسة إجراءات «شينغن» الأمنية قد تساعد على منع تسرب الإرهاب من البلدان المجاورة.
مخطط في اليمن
* تعقيبا على خبر «الحوثيون يفرجون عن مسؤول بارز في المخابرات بوساطة عمانية»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أقول إنه إذا كانت الوساطة العمانية وجهودها في الإفراج عن مدير الاستخبارات اليمني، جاءت بعد تنسيق بينها وبين المخابرات الإيرانية أيضا، فهذا يؤكد فكرة أن الحوثيين يسيرون
لغتنا الجميلة
* عطفا على مقال سمير عطا الله «عام اللغة العربي: الداخلة والدخيلة»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، من وجهة نظري أنها معلومة لا أذكر إن كنت قرأتها أو سمعتها، مفادها أن في اللغة الإسبانية أكثر من أربعة آلاف كلمة عربية، والحقيقة أن المرء ليساوره الشك في دقة العدد، أربعة آلاف كلمة أجنبية
ألاعيب سياسية
* أود أن أعلق على مقال عبد الرحمن الراشد «ميردوخ: المسلمون يتحملون مسؤولية الإرهاب»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، بالقول إننا ما عرفنا عن السياسة وألفنا غير أنها لعبة قذرة، ألفنا أنها فن الكذب وفن الخداع وفن المكر، ولا تقتصر على فن الممكن فقط كما يقال عنها. أنا لست من هواة نظرية
احتكار الحقيقة
* في ما يخص مقال طارق الحميد «فرنسا وادعاءات حسن نصر الله»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود الإيضاح بالقول إن المسيء إلى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) هو من يطعنه ليل نهار.. المسيء إلى الرسول هو من يقتل الناس الأبرياء، ويقتل الأطفال ويرمي الأبرياء ببراميل المتفجرات؟ أليس هذا الحزب
الكل سواء
* بخصوص مقال سلمان الدوسري «أنا أحمد»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أوضح أن لسان حال التنظيمات الإرهابية يقول: نحن لا نخسر شيئا في حال قتلنا أو ذبحنا أشخاصا أبرياء، فحياتنا بلا معنى، ونحن نرتزق من أعمالنا الإرهابية ومن ترويع الآمنين، ثم إننا أشد جرأة من الفنانين فهم يعبرون
تكوين رأي سليم
* بعد قراءتي مقال مأمون فندي «قال هولاند: فماذا قلنا؟»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أقول: بعض العرب العرب أصبحوا مثل هولاند يقولون فقط، أما الأفعال فهي منهم براء. الذوق العام الثقافي في حالة إفلاس خطيرة، ثقافتنا أصبحنا كما أشار المقال نكتسبها من إعلاميين أنصاف مثقفين ومنهم
مقتطفـات مـن صفحة
عالـم الرياضة
كوزمين يرسم خطة موقعة كوريا الشمالية «على الرصيف»
عيد لـ «الشرق الأوسط»: اللاعبون تعاهدوا على الفوز أمام كوريا الشمالية
50 % من السعوديين يعزون التعصب الرياضي إلى إساءات جماهير الأندية
الكاميروني أمينو يصل إلى الدمام اليوم للتوقيع مع الخليج
الهولندي روبن: مشتاق لمشاهدة «عشاق البايرن» في السعودية
الأخضر في مهمة تعويض «مصيرية» أمام كوريا الشمالية
«السعودي» يسعى لفك عقدة الخسائر المتلاحقة
كوزمين: لسنا محبطين.. مفاتيح الفوز بأيدينا
مدرب كوريا الجنوبية: للأسف فزنا على الكويت بالحظ
«المنشطات» تبعد الأردني هايل عن مواجهة فلسطين