لماذا خفت وهج المدونات ولم تعد تثير الضجيج الكبير الذي كنا نسمعه من قبل؟ ما رأي المدونين بما تشهده مدوناتهم من مراوحة؟ وهل بات الكتاب منقسمين إلى قسمين، إنترنتيين لهم لغتهم وعالمهم، وورقيين لهم منطقهم وتطلعاتهم؟ وما الذي يتطلع إليه الإنترنتيون؟ وبماذا يتميز أدبهم إذا كان غاية ما يسعون إليه هو أن يصبح