الاحـد 05 جمـادى الاولـى 1429 هـ 11 مايو 2008 العدد 10757  







أخبار لبنان

«حزب الله» يسلم «القميص الوسخ» في بيروت الى ميليشيات «امل» والسوري القومي
«عادت أمل» شعار طازج احتل جدران الشوارع والأزقة في بيروت الغربية ولاحظه الأهالي الذين استغلوا «الهدوء النسبي» للخروج وتفقد ما حل بالمدينة بعد سيطرة الميليشيات على الارض. وسارعت غالبيتهم الى شراء المواد الغذائية وتخزينها تحسبا للمجهول الآتي. «عادت أمل» (الحركة التي يرئسها رئيس مجلس النواب نبيه بري)
الجيش اللبناني يدعو إلى «الحوار والوفاق» ويرى أن الأمن في لبنان لا تحكمه البندقية
لم يكن «مشروع الحل» الذي طرحته قيادة الجيش اللبناني أمس، أول اقحام للمؤسسة العسكرية في الازمة السياسية والامنية التي تتهدد المؤسسة العسكرية ولبنان على حد سواء بالانقسام. فمنذ اغتيال الرئيس رفيق الحريري وانسحاب الجيش السوري عام 2005 والجيش يتعرض لامتحان تلو الاخر في وحدته، في اطار سعيه الى الحفاظ على
شمال لبنان: 12 قتيلا و14 جريحاً في اشتباكات بين «المستقبل» و«القومي» في حلبا
تسارعت امس التداعيات الدموية لـ«حرب بيروت» التي اشعلها مسلحو «حزب الله» وحركة «امل» ضد «تيار المستقبل» منذ أربعة ايام. وتمددت الى مناطق لبنانية عدة وخصوصاً الشمال، حيث سقط عدد من القتلى والجرحى في اشتباكات بين مسلحين تابعين لـ«تيار المستقبل» وآخرين من الحزب السوري القومي الاجتماعي في مدينة حلبا القريبة
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
ديمقراطية تشق طريقها
أمة .. بين متطرفَين
لا استقرار مع المليشيات
نجدة المنكوبين
الأمن الغذائي
طريق واحدة للحل
انقلاب على مراحل
صحافة مهجّنة مدجّنة
حليف ينبغي التخلص منه
فساد غامض الملامح
استثمارات حزبية
أسئلة حقيقية.. لمشاكل حقيقية