قال مصدر في مجلس الوزراء المصري، أمس، إن الحكومة المصرية لا علم لها بما تردد عن اتصالات بين رئيس مجلس الشعب (المجلس الأول في البرلمان) المصري الدكتور أحمد فتحي سرور، ونظيره رئيس مجلس الشورى الإيراني علي لاريجاني، وأنها (الحكومة المصرية) لم تجر أي اتصال بالجانب الإيراني يدور حول ما سماه البعض «اجتماع