خلصت وثيقة بيروت وبإجماع المؤتمرين من جميع البلدان العربية إلى الإفصاح عن أن اللغة العربية في خطر، مؤكدين أهمية دور القادة في الدول والمؤسسات الحكومية والأهلية والمجتمعات والأفراد في النهوض باللغة العربية.
وقالت الوثيقة إن ثمة أزمة كبيرة تواجه اللغة العربية، وإنها تزداد تأزما يوما بعد يوم بتأثير المتغيرات