نفى الروائي الفرنسي، التشيكي الأصل، ميلان كونديرا، بشكل قاطع أمس الأخبار التي أشارت إلى أنه وشى بأحد مواطني بلده الأُم إلى رجال الأمن، قبل قرابة ستين سنة. وكانت مجلة «رسبيكت» التشيكية قد نشرت مقالا لأحد الباحثين في المعهد التشيكي لدراسات الأنظمة التوتاليتارية، يتضمن وثيقة تتهم كونديرا بأنه سلم الشرطة،