> تعقيبا على خبر «بعد الحص.. عمر كرامي يلتقي الأسد في دمشق ويعود برؤية أقل تفاؤلا»، المنشور بتاريخ 30 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول: كلام ولا في الأحلام، هذا أقل ما توصف به تصريحات بعض ساسة العصر القديم اللبنانيين، هل يريدون أن نصدق رواية النظام الأسدي بأن ما حدث في سوريا من أحداث أليمة مرت إلى غير رجعة